-
Notifications
You must be signed in to change notification settings - Fork 5
/
Copy pathnawar_corpus_plain.txt
1813 lines (1813 loc) · 179 KB
/
nawar_corpus_plain.txt
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106
107
108
109
110
111
112
113
114
115
116
117
118
119
120
121
122
123
124
125
126
127
128
129
130
131
132
133
134
135
136
137
138
139
140
141
142
143
144
145
146
147
148
149
150
151
152
153
154
155
156
157
158
159
160
161
162
163
164
165
166
167
168
169
170
171
172
173
174
175
176
177
178
179
180
181
182
183
184
185
186
187
188
189
190
191
192
193
194
195
196
197
198
199
200
201
202
203
204
205
206
207
208
209
210
211
212
213
214
215
216
217
218
219
220
221
222
223
224
225
226
227
228
229
230
231
232
233
234
235
236
237
238
239
240
241
242
243
244
245
246
247
248
249
250
251
252
253
254
255
256
257
258
259
260
261
262
263
264
265
266
267
268
269
270
271
272
273
274
275
276
277
278
279
280
281
282
283
284
285
286
287
288
289
290
291
292
293
294
295
296
297
298
299
300
301
302
303
304
305
306
307
308
309
310
311
312
313
314
315
316
317
318
319
320
321
322
323
324
325
326
327
328
329
330
331
332
333
334
335
336
337
338
339
340
341
342
343
344
345
346
347
348
349
350
351
352
353
354
355
356
357
358
359
360
361
362
363
364
365
366
367
368
369
370
371
372
373
374
375
376
377
378
379
380
381
382
383
384
385
386
387
388
389
390
391
392
393
394
395
396
397
398
399
400
401
402
403
404
405
406
407
408
409
410
411
412
413
414
415
416
417
418
419
420
421
422
423
424
425
426
427
428
429
430
431
432
433
434
435
436
437
438
439
440
441
442
443
444
445
446
447
448
449
450
451
452
453
454
455
456
457
458
459
460
461
462
463
464
465
466
467
468
469
470
471
472
473
474
475
476
477
478
479
480
481
482
483
484
485
486
487
488
489
490
491
492
493
494
495
496
497
498
499
500
501
502
503
504
505
506
507
508
509
510
511
512
513
514
515
516
517
518
519
520
521
522
523
524
525
526
527
528
529
530
531
532
533
534
535
536
537
538
539
540
541
542
543
544
545
546
547
548
549
550
551
552
553
554
555
556
557
558
559
560
561
562
563
564
565
566
567
568
569
570
571
572
573
574
575
576
577
578
579
580
581
582
583
584
585
586
587
588
589
590
591
592
593
594
595
596
597
598
599
600
601
602
603
604
605
606
607
608
609
610
611
612
613
614
615
616
617
618
619
620
621
622
623
624
625
626
627
628
629
630
631
632
633
634
635
636
637
638
639
640
641
642
643
644
645
646
647
648
649
650
651
652
653
654
655
656
657
658
659
660
661
662
663
664
665
666
667
668
669
670
671
672
673
674
675
676
677
678
679
680
681
682
683
684
685
686
687
688
689
690
691
692
693
694
695
696
697
698
699
700
701
702
703
704
705
706
707
708
709
710
711
712
713
714
715
716
717
718
719
720
721
722
723
724
725
726
727
728
729
730
731
732
733
734
735
736
737
738
739
740
741
742
743
744
745
746
747
748
749
750
751
752
753
754
755
756
757
758
759
760
761
762
763
764
765
766
767
768
769
770
771
772
773
774
775
776
777
778
779
780
781
782
783
784
785
786
787
788
789
790
791
792
793
794
795
796
797
798
799
800
801
802
803
804
805
806
807
808
809
810
811
812
813
814
815
816
817
818
819
820
821
822
823
824
825
826
827
828
829
830
831
832
833
834
835
836
837
838
839
840
841
842
843
844
845
846
847
848
849
850
851
852
853
854
855
856
857
858
859
860
861
862
863
864
865
866
867
868
869
870
871
872
873
874
875
876
877
878
879
880
881
882
883
884
885
886
887
888
889
890
891
892
893
894
895
896
897
898
899
900
901
902
903
904
905
906
907
908
909
910
911
912
913
914
915
916
917
918
919
920
921
922
923
924
925
926
927
928
929
930
931
932
933
934
935
936
937
938
939
940
941
942
943
944
945
946
947
948
949
950
951
952
953
954
955
956
957
958
959
960
961
962
963
964
965
966
967
968
969
970
971
972
973
974
975
976
977
978
979
980
981
982
983
984
985
986
987
988
989
990
991
992
993
994
995
996
997
998
999
1000
ورجح التقرير الذي أعده معهد أبحاث هضبة التبت في الأكاديمية الصينية للعلوم - أن تستمر درجات الحرارة ومستويات الرطوبة في الإرتفاع طوال هذا القرن
مما قد يؤدي إلى تراجع مساحات الأنهار الجليدية وانتشار التصحر
وذكر التقرير أن تراجع مساحة الجليد يمكن أيخل بمعدلات إمدادات المياه - لعدد من أنهار آسيا الرئيسية التي تمبع من الهضبة
بينها نهرا يلو ويانغتسي - في الصين
وفي الشوط الثاني استعاد باريس سان جيرمان مستواه وحقق التعادل عن طريق ابراهيموفيتش - من تسديدة استعصت على الحارس
يتمثل الإبداع الفني والحضاري الذي يكشف عنه المعرض في تحف كثيرة - متنوعة شملت عشرات الأزياء التي نسجت بأنامل ذهبية - عكست سحر وبهاء التطريز بالحرير ومواد أخرى
إضافة إلى عرض أنواع عديدة من الأثاث المزخرف والصناديق والأواني والأدوات - والأغطية واللوحات الفنية العاكسة لتقنيات مدهشة - تجسد مهارات حرفية عرفتها الأندلس
يختلف الهاتف الزكي عن الهاتف التقليدي في أنه يقدم عددا من وظائف الحوسبة المتطورة - وقدرات الإتصال المتقدمة - إلى جانب وظائف الهاتف التقليدية الأخرى
وكامرات التصوير المدمجة ذات الدقة العالية
والمعالجات الثنائية والرباعية النوى
وحالة الإستقطاب السياسي الحاد
ليتمكن القارئ من متابعة تطور القصة الخبرية بشكل سلس وفعال
ومنها أيضا - ألدعم المتقدم للأرشفة
ويأتي التصميم المطور لموقع الجزيرة نت وفقا لمفهوم البساطة والتركيز على أولوية المحتوى
وتم التركيز أيضا على مفهوم تسهيل القراءة باختيار خطوط ملائمة
كما تسمح القوائم المنسدلة في أعلى الصفحة بتقسيم العناصر إلى أربع بوابات رئيسية - هي الأخبار والمعرفة والبرامج والتعليم
خسر المنتخب المصري أمس أمام مضيفه السنغالي بهدفين دون رد - في افتتاح منافسات المجموعة السابعة للتصفيات المؤهلة - إلى كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم
وساديو ماني في الدقيقتين السابعة عشرة - و الخامسة والأربعين من الشوط الأول للمباراة
وبهذه النتيجة تتصدر السنغال مجموعتها برصيد ثلاث نقاط وهدفين نظيفين
دعت الولايات المتحدة إسرائيل إلى التراجع عن قرارها بمصادرة أربع مئة هكتار - من أراضي الضفة الغربية
كما اعتبرت منظمة العفو الدولية القرار الإسرائيلي غير قانوني - ويجب إلغاؤه فورا
يرتبط الورد بين الناس بالصباحات والمساءات والهدايا والزيارات - أما عند أهل الطائف فهو ارتباط روحي وتاريخي وعشق متبادل
يسقونه ويعرفونه كما يعرفهم - منذ القرن التاسع الهجري
وأعبقها ما يروى من مياه المطر - ولم يؤذه قر أو حر
وفي كل عام من موسم الورد الطائفي - نهاية مارس - آذار - وأوائل أبريل - نيسان - تروى قصة حب بينه وبين أهله على قمم وسفوح جبال الطائف
وتعرف هذه الظاهرة بالمطر الشهابي أوالرخة الشهابية
فيدخل مدار الأرض في نطاق الذيول الترابية للمذنب
لكن مجموعة من علماء النفس الأمركيين توصلوا لسبب ذلك وهو أن دموع الفرح - قد تكون طريقة الجسم الصحيحة لاستعادة التوازن العاطفي - بهذه التعبيرات
يستعيد الفرنسي باتريك موديانو ألحائزعلى جائزة نوبل للآداب - ألفين وأربعة عشر - في روايته - عشب الليالي - صورة حالكة لباريس أثناء الحرب العالمية الثانية وما تلاها
وكيف تحولت من مدينة للأنوار إلى مدينة للأشباح
ألراوي جون مثقف باريسي مسن
لعل الزمن الفاصل بين المرحلتين يوضح له ما استعصى على فهمه حينها
ويعرف المؤشر العبودية الحديثة - بحجز الحرية والمنع من السفر- ومنع الحقوق والإجبار على العمل - أو الزواج أو الاستعباد الجنسي
وكان الأمر يبدو مقبولا لو صاحبه شرط إجادة اللغة العربية
خاصة في التوظيف بالمؤسسات العربية
إلى جانب إهمال العربية - بل على حساب تشويهها
أما في لغة التخاطب والكلام فحدث ولا حرج
حتى تهاوت العربية في مرج كلام المقاهي والشارع ومؤسسات العمل
حذرت دراسة باكستانية حديثة من أن الأعشاب الطبية قد تحوي سموما - وفطريات تسبب أمراضا قاتلة
وعثروا على فطريات ومركبات سامة في تسعين بالمئة من العينات
البوسنة هي الحرب والمجازر والتطهير العرقي
هذا ما يتبادر إلى الأذهان عندما تذكر
لكن الناس يغفلون حقيقة أن هذه البلاد كانت مركزا للثقافة والفن في عهد الإتحاد اليوغسلافي السابق
لدينا دار أوبرا كان فيها أفضل مغني الأوبرا في العالم رغم صغر حجمها
مغنية الأوبرا البوسنية العالمية ومدرسة الغناء في أكاديمية الموسيقى - بالعاصمة سراييفو
ألتي هرب إليها من زغرب وبلغراد عدد كبير من أبرز فناني يوغسلافيا السابقة - بسبب اتجاهاتهم السياسية في الحقبة الشيوعية
ثلاثة أرباعهم نساء
وكانت النتائج التي خلصت إليها مذهلة
على حد قول الباحثة
وهي ظاهرة عالمية طفت على السطح بقوة منذ ستينيات القرن الماضي
مسببة خسائر بشرية واقتصادية وبيئية فادحة
وتشكل نسبة المساحات المتصحرة والأراضي القاحلة في المنطقة - حوالي ثمانية وثمانين بالمئة من إجمالي المساحة الكلية
أي حوالي ثمانية وعشرين بالمئة من إجمالي المناطق المتصحرة - على مستوى العالم
وكان ماركيز قد كافح لسنوات كي يصنع اسمه روائيا
فنشر قصصا ومقالات وعدة روايات قصيرة في الخمسينيات والستينيات
تضمنت لائحة أقوى مئة شخصية مؤثرة في العالم لهذا العام - واحدة وأربعين امرأة من أصل مئة
والناشطة الباكستانية ملالا يوسف زاي
كما تضمنت اللائحة رئيسة تشيلي
قال علماء حفريات من الأرجنتين إنهم عثروا على أحفوريات يعتقدون أنها - تعود لأضخم ديناصور عاش على سطح الأرض على الإطلاق
وطوله من رأسه إلى طرف ذيله أربعين مترا
وعاش قبل خمسة وتسعين مليون سنة خلال أواخر العصر الطباشيري
وعثر العلماء على تلك الأحفوريات في مزرعة لعائلة ريفية - في منطقة باتاغونيا - ألأرجنتينية
كان الأمل معقودا على أن تكون ثورات الربيع العربي فاتحة خير لتحقيق - ديمقراطيات راسخة في المجتمعات العربية
يعالج ما كرسته دكتاتورية النظم العربية على مدار العقود الماضية
ورعاية صحية تحقق حياة أوفر حظا في القضاء على الأمراض المزمنة
إلا أن الثورات المضادة في دول الربيع العربي
جعلت حلم شعوب تلك الدول يتوارى بعض الشيء
ومن المنتظر أن يلتقي في عمان قيادات دينية إسلامية ومسيحية
ووجه البابا فرانشيسكو دعوة إلى إيجاد حل سلمي للنزاع في سوريا - وحل عادل للصراع الإسرائيلي الفلسطيني
ويضم المعرض نسخا نادرة من المصاحف المذهبة
وأخرى مخطوطة لا يتجاوز حجمها كف اليد
وأخرى كبيرة تزيد مساحة ضلع الصفحة فيها عن خمسة - وستين سنتمترا
فضلا عن نسخ مترجمة لمعاني القرآن - كتبت بحروف بريل الإنجليزية للقراء المكفوفين
يواجه معتنقو الإسلام الجدد صعوبات في الصيام نظرا لطول فترة النهار- خلال شهر رمضان التي تصل إلى ثماني عشرة ساعة في اليوم
أظهرت دراسة حديثة أجرتها جامعة سارلاند ألألمانية - أن استخدام التكنولوجيا داخل قاعات الدرس يؤدي إلى تشتيت انتباه الطالب - بدل مساعدته على التركيز وتسجيل الملاحظات الدراسية
لتصفح الإنترنت أثناء الدرس - وممارسة أنشطة ليس لها أي علاقة بموضوع المحاضرة أو الدرس
تكثر الإصابة بالإنفلونزا خلال فصلي الخريف والشتاء
وبالتالي يساعد على إطفاء العطش وعلى الشعور بالشبع
فهو يؤكل طازجا أو مقطعا
كما يدخل في تحضير السلطة الخضراء
شكل بيت العنكبوت نموذجا لمدينة تعتمد على الأشكال الهندسية المتناظرة - وترتكز على مراعاة ثلاثة عناصر أساسية تتعلق باختيار المكان - وطريقة البناء والمواد المستعملة والشكل المتوازن
أعلن وزير الأعمال البريطاني فينس كبل - أن وزارته أعطت الضوء الأخضر لهذا النوع من السيارات - للسير في الشوارع ابتداء من يناير - كانون الثاني - ألفين وخمسة عشر
وقال كيبل - إن الحكومة البريطانية ستشرع في إدخال تعديلات على القوانين - بما يسمح بتسيير هذه السيارات في الشوارع العامة
وقد أثار هذا القرار زوبعة من الإانتقادات بين صفوف المعارضة التركية
ألتي اتهمت أردوغان بانتهاك القوانين وتبذير أموال الشعب لبناء سلطة لنفسه
إلا أن مؤيدي الرئيس يعتبرون القصر الرئاسي الجديد مفخرة للشعب التركي - وتجسيدا لشعار تركيا الجديدة
عرضت الفنانة التركية إيدا أوزكان مساء أمس لوحات لفن الإبرو - ألرسم على الماء - في متحف محمود درويش بمدينة رام الله بالضفة الغربية - بحضور رسمي وشعبي
وشمل المعرض لوحات فنية من رسم أوزكان
ووقف الحضور دقيقة صمت حدادا على ضحايا الهجوم في الساعة الثامنة والربع صباحا - بالتوقيت المحلي
وهي اللحظة التي ألقيت فيها القنبلة الأمركية على المدينة
وهو ما سيساعدهم على الإقتناع بضرورة التخلي بشكل عاجل عن هذا السلاح الشيطاني
مما يجعل تأثيره على الصحة مشابها لتأثير اليوغا
وتوصل الباحث الموسيقي الألماني - غونثر كرويتس - إلى هذه النتيجة بعد إجرائه تجربة - على مجموعة مغنين في جوقة موسيقية
ونصحت الدراسة بممارسة الغناء حتى وإن لم يكن بشكل متقن
وأكدت أن الغناء ضمن مجموعات له فعالية أكثر من الغناء المنفرد
يعرض القيثار الكهربائي الذي عزف عليه جون لينون عندما كان عضوا - في فرقة البيتلز - أغنية بيبرباك رايتر - في ملعب آبي رود - عام ألف وتسع مئة وستة وستون - للبيع في مزاد علني اليوم الأحد - للأشياء التذكارية المتعلقة بموسيقى الروك - آند رول - في لندن
وهو من نوع جريتش ستة آلاف ومئة وعشرون شيت - أتكينز ناشفيل
بأنه واحد من أهم آلات القيثار الخاصة بجون لينون - التي تطرح في السوق في الأعوام الثلاثين الماضية
وهو أن الحياة الزوجية تسهم في المحافظة على ضغط دم سليم - وعلى الأخص عند الرجال
تهدف هذه المدرسة إلى تعزيز حب الإسلام وحب الوطن لدى التلاميذ
ويوجد بها معلمون متخصصون في اللغة العربية والتربية الإسلامية
وقالوا إنها تحتوي على أخطاء ومغالطات وتحريفات - قد تضلل صناع القرار عند تقدير مدى جدوى وفوائد السجائر الإلكترونية
وهو ما قد يضع صناع القرار والعامة في خطر إغفال فوائدها الصحية
وبينما يخشى بعض الخبراء أن تؤدي السجائرل ألإلكترونية إلى إدمان النيكوتين - وتكون بداية لتدخين التبغ
كشف تقرير صادر عن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية - أن طبقة الأوزون التي تحمي الأرض من إشعاعات الشمس الضارة المسببة للسرطان
وأن ثقب الأوزون في طريقه إلى الإختفاء والإنغلاق عام ألفين وخمسين
يدين الفريق الكاتالوني بفوزه إلى نجمه البديل الدولي البرازيلي - نيمار الذي سجل الهدف الأول في الدقيقة التاسعة والسبعين - مستغلا كرة على طبق من ذهب من صانع الألعاب الدولي الأرجنتيني - ليونيل ميسي - عند حافة المنطقة - فهيأها لنفسه بيمناه وتابعها بيسراه على يسار الحارس
وأضاف الهدف الثاني في الدقيقة الرابعة والثمانين - إثر تمريرة عرضية من البرغوث الأرجنتيني من الجهة اليمنى - فهيأها لنفسه أيضا بيمناه وسددها على يسار الحارس
بعد تأخر انطلاقه نحو عشرة أيام
وتتضمن حفلات لموسيقى الجاز يحييها فنانون تونسيون وأجانب
وكان السير جون فرانكلين يسعى هو وطاقمه المكون من مئة وثمانية وعشرين فردا - إلى اكتشاف الممر الأسطوري بين المحيطين الأطلسي والهادي
ومتز مع باستيا
ويلعب غدا أيضا لنس مع سانت إتيان
وتغطية الجزء المرفوع بإزار من القماش القطني الأبيض
أعلنت لجنة جائزة غونكور ألأدبية الفرنسية ترشيح خمسة عشر روائيا - في القائمة الأولية بينهم ألمغربي فؤاد العروي - والجزائري كمال داود
وهما - ألمغربي ألطاهر بن جلون - عام ألف وتسع مئة وسبعة وثمانين - واللبناني أمين معلوف - عام ألف وتسع مئة وأربعة وتسعين
في السابع عشر من يناير- كانون الثاني - ألفين وأربعة عشر
لأهميته الإستراتيجية للقوى العظمى
وفي هذا الإطار حصل الروس على نقطة صيانة وإمداد
مما يؤدي إلى تفكك المستعمرات الكلسية - والقضاء على الشعاب المرجانية
وربط بحث سابق بين تباطء ارتفاع الحرارة وعوامل منها - تراجع الطاقة الناتجة من الشمس وتراكم هواء ملوث في الجو يحجب أشعتها
وذهبت أبحاث أخرى إلى أن السبب قد يكون امتصاص المحيطات العميقة للمزيد من الحرارة
وأحرزت الكاتبة السورية توفيقة خضور ألجائزة الأولى في الرواية عن عملها - سأعيد إنجاب القمر
أحرز القاص المصري أشرف الشربيني ألمركز الأول عن مجموعته ألوفاة السعيدة لعبده الحلاق
وعاد المركز الثاني للقاص المصري إبراهيم عبد الفتاح عن مجموعته - مطر صيفي
ومن بينها أربعة يتجاوز حجمها كوكب الأرض بضعفين ونصف تقريبا
وتدور حول نجومها في مدار يعرف بالمنطقة القابلة للحياة
وأن أربعة وتسعين بالمئة من تلك الكواكب أصغر من كوكب نبتون - ألذي يعادل حجمه تقريبا أربعة أضعاف حجم الأرض
تستعد العاصمة العراقية لاختتام فعاليات تظاهرة بغداد عاصمة للثقافة العربية - بعد عام شهد عشرات التظاهرات الثقافية والفنية - والمعارض بهذه المناسبة
ويخصص الأسبوع لتنظيم حملات تثقيفية حول سياسات وممارسات إسرائيل العنصرية والإستعمارية
والعمل على إنهاء التواطؤ الدولي الذي يضفي الشرعية على نظام التمييز العنصري الإسرائيلي
حيث تشارك فيها أكثر من مئتي مدينة في أنحاء العالم
تقوم على إطلاق مئات الأقمار الصناعية المصغرة إلى مدار منخفض حول الأرض - بحيث يتولى كل قمر صناعي استقبال البيانات من عدة مئات من المحطات الأرضية - ثم إعادة بثها عبر موجات إذاعية عريضة إلى الهواتف - والحواسيب المنتشرة في العالم
في ذكرى مرور خمسين عاما على وفاة الكاتب المصري عباس محمود العقاد
عقدت دار الكتب المصرية الأربعاء مؤتمرا تحت عنوان - ألعقادعبقرية متجددة
وتناول المؤتمر صاحب سلسلة العبقريات
فكان كما وصفه الكاتب المصري لويس عوض - أشبه بهرقل ألذي يسحق قوى الشر بهراوته
ويشدد على أنه ليس على علم بأية حالة إشكالية أو حظر للصيام من قبل أي شركة في بلجيكا
ويرى ضرورة أن يكون هناك حوار شفاف
وفعلا يستغرب المرء كيف تمكنت هذه السيدة
من تحدي مرارة معاناة فقدانها لزوجها وأختها جراء هذا المرض
وهذا يؤدي إلى أن الكثيرين يعيشون ضد وعكس ساعة أجسامهم البيولوجية
لم تفلح جهود السفارة المصرية في لندن وحملة الضغط التي قادها نشطاء - في الجالية المصرية
في منع بيع التمثال الفرعوني سخم كا - بنحو أربعة وعشرين مليون دولار
وتعود قصة هذا التمثال الفرعوني إلى عام ألف وثمان مئة وثمانين حيث - أهدي من أسرة مدير مجلس بلدية نورثهامبتون - إلى متحف المدينة
ومنذ ذلك التاريخ - والتمثال معروض هناك
تركت سرقة أحد أعماله على يدي ضابط إسرائيلي أثرها في نفسه
ففي مطلع يونيو حزيران الماضي أقدم الناطق باسم جيش الإحتلال الإسرائيلي على سرقة - صورة كاريكاتورية للفنان الفلسطيني حسن عبادي - ونشرها محرفة على مواقع التواصل الإجتماعي
يستغل الكثير من الجزائريين ما تنعم به بلادهم من ينابيع مياه طبيعية - ومناطق ذات طبيعة خلابة في فصل الصيف اللاهب في بعض الولايات
وذلك طلبا للترويح وجلب المياه الباردة
وجد باحثون أن مخ الطفل يستجيب للأصوات المعهودة لديه - مثل صوت أمه
تساعدهم على تعلم اللغة وذلك قبل وقت طويل من نطق الأطفال بأول كلمة - لهم في حياتهم
فالأرجح أن ذلك يسهل على المخ تقليد كلماتها
فجر مسلحو تنظيم الدولة الخميس مسجدا مشهورا يعتقد أنه - مرقد النبي يونس عليه السلام بمدينة الموصل في العراق
وأوضحوا أن موجات فوق صوتية تنشأ داخل الأشجار عندما تتكون - فقاعات داخل فروعها
ويأتي التعاقد مع براهيمي
إنطلقت بالمركز الإسلامي في رييكا بكرواتيا ألمسابقة السنوية - للشيخ جاسم بن محمد بن ثاني - للقرآن الكريم المخصصة لغير الناطقين باللغة العربية
فضلا عن تفسير بعض الكلمات وحفظ بعض الأحاديث
على أيحصل العشرة الأوائل منهم على جوائز قيمة
وتمنح للباقين جوائز رمزية
وتجرى المسابقة بالتعاون مع الجمعية الإسلامية بكرواتيا - ويشارك فيها متسابقون من البوسنة والهرسك - وسلوفينيا ومقدونيا
في حين تتولى الجهة القطرية المنظمة جميع الاستعدادات المادية والأدبية لهذه المسابقة
تزايدت حالات التوحد منذ الغزو الأمركي للعراق عام ألفين وثلاثة
ومع بدء القتال بين القوات الحكومية والمسلحين
وصعوبة في التواصل مع الآخرين
أقر الكونغرس الأمركي تخصيص مئتين وخمسة وعشرين مليون دولار- كتمويل لمنظومة القبة الحديدية للدفاع الصاروخي في إسرائيل
وذلك بعد يومين من إعلان وزارة الدفاع الأمركية تسليم شحنات من الذخيرة لإسرائيل
سارع المسؤولون الأمركيون لتهدئة المخاوف بشأن عودة المواطنين الأمركيين - أللذين أصيبا بفيروس الإيبولا إلى البلاد
وقد نقلتهما طائرة مجهزة للولايات المتحدة يوم السبت
وكان الأمركيان المصابان يساهمان في احتواء - تفشي فيروس الإيبولا في غرب أفريقيا
رغم صغر سنهم - أصبحت التقنيات المتقدمة الأقرب إليهم
دون الإنتباه لما قد تحدثه من أثر على صحتهم وتفاعلهم مع محيطهم
فضلا عن تعرضهم للضغوط النفسية والإجتماعية والتحرش - والإستغلال حين يتصفحون مواقع ضارة أو شبكات للتواصل الإجتماعي - أصبحت هدفا لمجرمي الإنترنيت
وتحت إشراف رئيس المصلحة من تأسيس أول فرقة موسيقية - أفرادها من الأطفال المرضى المقيمين بالمستشفى
ويضم المهرجان الذي تم تأجيله من شهر سبتمبر - أيلول الماضي - بسبب الظروف السياسية والأمنية في مصر هذا العام مسابقتين
ثلاثة منها متعلقة برؤية الكواكب
وثماني زخات للشهب
وسيحدث الخسوف الثاني في الثامن من أكتوبر - تشرين الأول
وهو أيضا خسوف كلي يشاهد من أجزاء من الأمركيتين والمحيط الأطلسي - وأستراليا وأجزاء من شرق آسيا
إلا أن إنتاجه أثار جدلا عالميا نظرا لاعتماد تصنيعه - على بعض المحاصيل الزراعية - كالذرة وفول الصويا - مما يؤثر على سلة الغذاء العالمية
معظمها قادر على إجراء عملية التمثيل الضوئي
حيث تستطيع أن تنتج زيتا نباتيا
تتم معالجته كيميائيا للحصول على الديزل الحيوي
القادر على تشغيل كثير من المحركات
يروي رئيس المجلس الإسلامي كيف تحول شاب دانماركي بعد اعتناقه الإسلام - من عاق لوالدته العجوز التي كان يشتمها ويؤذيها - ويضربها - إلى حمل وديع ومطيع يعتني بها
من فئة مهمشة لا حضور فاعلا لها
إلى فئة تحت الضوء لديها مقابر خاصة
وأكثر من خمس عشرة مدرسة إسلامية منتشرة في البلاد - مدعومة بنسبة خمسة وثمانين بالمئة من الدولة
ألآن وقد خارت قواه واحدودب ظهره وتثاقلت مشيته
لكن بعد حصولهم على الإذن عام ألف وتسع مئة وتسعة وثمانين
عصفت بالمنطقة تقلبات جذرية - زلزلت كل شيء إلا تصميم هؤلاء القوم - على إنجاز مشروعهم
ويهدف المشروع إلى التخفيف من استهلاك الطاقة التقليدية ونقل التقنية - لأسواق أخرى خارج قطر - وفق بيئتها
دعا المعهد الدولي للصحافة فى رسالة مفتوحة وجهها - للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي - إلى منح عفو رئاسي كامل لصحفيي الجزيرة الثلاثة - ألذين قضت محكمة بسجنهم مددا تتراوح بين سبع وعشر سنوات
بعد عضه مدافع المنتخب الإيطالي جورجيو كيليني في اللقاء الذي جمع المنتخبين قبل أيام
ونظرا لانخفاض معدل استهلاك الطاقة أثناء السفر بسبب الجلوس المستمر في السيارة أو الحافلة
وينبغي حفظ هذه الأطعمة في عبوات محكمة الإغلاق
منها أقمشة وأدوات معدنية وخشبية - وقنان بلاستيكية وزجاجية وأوراق صحف
تهدف لإقناع الناس بأن النفايات ليست جميعها للرمي
وأن لها استعمالات متعددة ويمكن تحويلها إلى فن
وتتواصل معاناة الزائر من داخل المطار إلى خارجه
ترافقها ابتسامة عريضة
قبل أن يصبحوا نجوما وأسعارهم تقدر بعشرات الملايين من الدولارات
ولم ينس أغلب هؤلاء جذورهم والمناطق الفقيرة التي جاؤوا منها
نتوجه إلى مسقط رأس نيمار
إطلالة على أحوال الطقس نتابعها مع خالد صالح
صباح الخير خالد
صباح الخير إزدهار
صباح الخير أعزائي المشاهدين
نبدأ من منطقة شبه الجزيرة العربية التي تتأثر- بوجود امتداد مرتفع جوي - ضعيف - يعمل على هبوب رياح شمالية غربية خفيفة السرعة - في المناطق الشمالية
أمطار متوقعة في سلطنة عمان خلال هذا اليوم والأربع وعشرين ساعتن القادمة
كذلك هو الحال في المدينة المنورة - لكن مع طقس غائم جزئيا
وتفوق على العديد من الأبطال العالميين والأولمبيين
خصوصا أصحاب الإختصاص - ألفنلندي - تيرو - بيتكاماكي - ألذي حل ثانيا - والتشيكي - فيتسلاف فيسيلي - ألخامس - ستة وثمانون مترا وثلاثة وستون سنتمترا - واحد وثمانون مترا وثلاثة وأربعون سنتمترا - والنرويجي - أندرياس - ثوركيلدسن - ثمانون مترا وتسعة وسبعون سنتمترا - ألذي اكتفى بالمركز السابع
وشهد اللقاء تسجيل ثلاثة أرقام عالمية في منافسات الرجال
أولها عن طريق العداء الجامايكي - هانسل - بارشمانت - في سباق المئة والعشرة أمتار
يوم التخرج هو لدى الخريجين يوم نهاية وبداية
إنه يوم يسترجع فيه الشباب التضحيات التي بذلتها أسرهم من أجلهم
بل إن البعض يعتبره طبقا مهما يجب أن لا يغيب عن المائدة - سواء على الإفطار أو السحور
كما أنه يعطي الجسم الألياف الغذائية التي تساعد الشخص على الشعور بالشبع - وتحفز حركة الأمعاء
فإن لندن فيها إثنان وسبعون مليارديرا - من أصل مئة وأربعة مليارديرات في عموم بريطانيا
منذ ارتفعت قبته الواسعة وفسيفساؤه الذهبية فوق اسطنبول في القرن السادس
وهو أكثر بناءات تركيا جذبا للزوار بحالته - ألتي ترمز للطابع العلماني - للدولة التركية الحديثة
غير أن عشرات الآلاف من المسلمين الذين صلوا بالمكان - ألسبت الماضي - يأملون أن يعود مسجدا مرة أخرى
إنه حلم يرون أن بإمكان رئيس الوزراء - رجب طيب أردوغان تحقيقه
وكان صندوق وصال كابيتال - قد أعلن الشهر الماضي عن استثمار أحد عشر فاصلة عشرة - مليار دولار - لتطوير الشطر الثاني من هضبة نهر - بورقراق - ألذي يفصل الرباط عن جارتها سلا
فضلا عن نبرات الصوت
لكي يتمكن الزبائن من التفاعل مع روبوت ذي مشاعر
ألذي يوافق يوم الرابع عشر يونيو حزيران
ووفق مسؤولين وقيادات دينية
فإن هذه الخدمة باتت تلعب دورا كبيرا في توجيه الشباب المسلم - ودمجهم في المجتمع
كما يقدم الإرشادات للمسلمين الذين يواجهون مشاكل - أو يمرون بضغوط وأزمات حياتية
وحصلت هذه الخدمة الهاتفية الموجهة للمسلمين في برلين والمدن الأخرى - على أربع جوائز حكومية ومجتمعية
نحن نبهج الناس
وننقل تراث الآباء والأجداد
ونطلب رزقنا
ملخصا قصتها في ثلاث كلمات - ألفن - والرسالة - والعائد المادي
تزدحم السيارات أمام المشاريع الصغيرة التي يتنافس - أصحابها في الظفر بزبون
تبدأ حركة المرور على طريق نواكشوط أكجوجت - ألإزدحام الذي يصل حد الإختناق
مما يزيد الأمر تعقيدا
الطريق يكاد يختفي إسفلته بسبب زحف الرمال وقلة الصيانة - وتكتنفه الكثبان الرملية العالية
وفي تقرير لها أوضحت أن نحو ثمانمئة مليون يعانون من نقص في مصادر المياه الآمنة والمستدامة
وأشار إلى أن أكثر من ثلثي استخدام المياه في العالم - موجه للزراعة
الإسم المفرد المنصرف مثل - مررت بزيد في المدرسة
جمع التكسير المنصرف مثل - على الطلاب أن يكثروا من مطالعة الكتب
ألإسم المثنى مثل - برور الوالدين واجب على الأولاد
أو عرش الملكة بلقيس كما يسميه البعض
والبئر المقدسة التي تتوسط باحته
هناك تنتصب ستة أعمدة يصل طول الواحد منها - إلى أكثر من اثني عشر مترا
يقع هذا المعبد جنوبي مدينة مأرب التاريخية
حيث يمثل أضخم المعابد اليمنية قبل الإسلام
باعتباره المعبد القومي لعبادة القمر
بهدف ربط الشباب العماني بموروثه وأمجاده البحرية القديمة
ومعارض لصناعات حرفية - بحرية ومخطوطات بحرية قديمة - وصور لهواة التصوير البحري
وألعابا شاطئية تراثية
وبطولات - ألتراياثلون
ومدرسة مصغرة للإبحار الشراعي
ويوجد بجامع القرويين سبعة عشر بابا
يتحلقون في حلقات حول الكراسي ألعلمية المتخصصة
بمعالم فكرية غزيرة تنتقل بين التاريخ والسياسة والثورات - ومواقف الأفراد والأمم منها
الذي أشرف على تعليمه وتوجيهه وتثقيفه
وشاركه لاحقا مرارة السجن والاضطهاد السياسي
فعمل مدرسا في جامعاتها وأشرف على العديد من الرسائل الجامعية - ألتي رسخت العلاقة بين مدرسة الشيخ محمد بن عبد الوهاب - وبين القضايا الفكرية المعاصرة
حينما ننظر لتاج محل أو برج إيفل - أو أي هندسة معمارية فذة
تتبادر إلى الذهن عبقرية المهندس الذي صمم وأدار المشروع لينطبع على أرض الواقع
فهناك مثلا - ألنحل - ألتي تبني بيوتا سداسية الشكل
كشفت دراسة أمركية أن المشاعر الأساسية الست - سعيد وحزين وخائف وغضبان ومندهش ومشمئز- لا تغطي كل التعابير التي تظهر على الوجه - كما كان يعتقد
بعضها معقد مثل مشمئز بسعادة - وغضبان بحزن
يعد العلاج بالأحجار الكريمة من الطرق السائدة في الشرق القديم
حيث كان العرب أول من عرف قيمتها العلاجية في القرن العاشر قبل الميلاد - في مملكة سبأ
فطلبها الفراعنة للزينة والتبرك والعلاج
من ناحيته أشار المحافظ العام للمعرض
إلى أن خطوط - هو المعرض الرابع الذي تنظمه - مصر في فن الفوتغرافيا - منذ ثورة الخامس والعشرين من يناير - كانون الثاني - ألفين وأحد عشر - وحتى الآن
أما في الجانب الإسرائيلي - فبلغت تكلفة العمليات العسكرية على غزة - والخسائر الناتجة عنها - خمسة مليارات دولار
كما ينبغي أن تخلو من مسببات الإزعاج - كالتلفاز والحاسوب
على أيبدأ المسح فعليا في الربع الثالث من العام - ويتم الإنتهاء منها في مدة لا تتجاوز أربعة وعشرين شهرا
يستعد الفلسطينيون والإسرائيليون لاستئناف مباحثات التهدئة صباح الأحد في القاهرة
على أمل التوصل إلى اتفاق لوقف دائم لإطلاق النار في غزة
أما الرياضيون القادمون من تلك المناطق والمشاركون في ألعاب أخرى - فسيخضعون لفحوص للإطمئنان على حالتهم الصحية أثناء الدورة
تمكن أتلتيكو بقيادة الأرجنتيني - دييغو - سيميوني - من هزيمة نادي إيبار الصاعد حديثا - إلى الدوري الممتاز - بهدفين مقابل هدف واحد - على ملعب - فيثنتي كالديرون - بمدريد في الجولة الثانية - ألتي انطلقت الجمعة بمباراتين
وسجل هدفي - أبناء المدرب سيميوني - كل من البرازيلي - جواو ميراندا - والكرواتي - ماريو ماندزوكيتش - بضربتين رأسيتين
وبات أتلتيكو مدريد في صدارة الترتيب العام بأربع نقاط
لكنه يتأخر بفارق الأهداف عن كل من فالنسيا - وسلتا فيغو - وإشبيلية
ويقول المنظمون إنهم باعوا العام الماضي أكثر من عشرة آلاف تذكرة - لزوار المهرجان
وقال مدير المهرجان فيتون نوركوراري - نحاول أن نقول للناس إن - كوسوفو مكان آمن - وغالبيتهم يقتنعون عندما يأتون هنا
وأشار عصفور إلى أن أول كتاب أصدره محفوظ - هو ترجمة لكتاب قس بريطاني - كان يتحدث عن تاريخ مصر القديمة
منها خمسمائة سرير عناية مركزة
وتركز الإجراءات الصحية الجديدة - على التأكد من تطعيم القادمين من دول الحزام الأفريقي
كما تشمل الإجراءات الصحية تكثيف الوعي الصحي - لدى الحجاج وتثقيفهم - لمعرفة ما يمكن أن يكون بوادر عدوى
حذرت ألجمعية الألمانية لطب العيون - من أن التوتر العصبي قد يؤذي العين - ويصيبها مثلا بالمرض المعروف باعتلال الشبكية النضحي المركزي
وتتمثل أعراض هذا المرض في ظهور بقعة رمادية اللون - في مجال البصر
وأضافت ألجمعية أن الفحوصات سجلت وجود نسبة عالية - من هرمون التوتر - ألكورتيزول - في الدم - لدى المصابين بهذا المرض
كشفت بيانات مؤسسة الإحصاء التركية - أن قطاع السياحة حقق زيادة في العائدات - بنسبة سبعة فاصلة تسعة بالمئة خلال الربع الثاني - من عام ألفين وأربعة عشر قياسا بالفترة ذاتها - من العام الماضي
ويعزى هذا إلى جملة من العوامل الداخلية والخارجية
أبرزوها - تطور أنماط سياحية - غير تقليدية
واتباع سياسات تشجيعية للزوار
وتعثر السياحة في الدول المجاورة
منها - عيون الحرمية - للمخرجة الفلسطينية نجوى نجار
والقمر الأحمر - للمغربي - حسن بنجلون
وتمبكتو - للموريتاني - عبد الرحمن - سيساكو
أصبح بإمكانك ممارسة التمارينر بدنية - دون أن تضطر إلى الذهاب إلى قاعة الرياضة
وذلك بفضل التطبيقات الإلكترونية المتوفرة على الهواتف الذكية - والأجهزة اللوحية
إن التقدم الذي أحرزته ورشة حوض ورززات في جنوب البلاد - سيسمح بدخول المحطة - نور واحد - حيز العمل العام المقبل - كما ينص عليه البرنامج
وأوضح بكوري أن المشاريع الطموحة التي ترمي - إلى إنتاج ألفي ميغاوات من الطاقة الشمسية - بحلول عام ألفين وعشرين - تتقدم بطريقة مرضية
بعد رحلة استغرقت مليارات السنين - منذ نشأة النظام الشمسي
لكن البداية سادها حرص من الطرفين - خوفا من تلقي هدف مبكر
بينما عمل المنتخب القطري على تأمين منطقة دفاعه - وتشكيل هجمات منتظمة على المنافس
وتحتضن مدينة الجديدة - ألكثير من الجمعيات المهتمة - بتربية الخيول
وتبين أنه كان لدى الأطفال البدن - غرف أكبر - ألأذينان - والبطينان - في شقي القلب
وكانت هناك مشاركة بارزة - من مختلف دول أوروبا
اصطف قرابة أربعين من طلاب مراحل التعليم الأساسي - ينثرون الياسمين على الحجيج المغادرين للأراضي المقدسة
ووفقا لتقارير - هيئة الإتصالات - وتقنية المعلومات السعودية - فإن الإتصالات المتنقلة لا تزال - تحتفظ بنسبة تصنف ضمن الأعلى عالميا - إذ بلغت مئة وسبعون بالمئة بنهاية عام ألفين وثلاثة عشر
أظهرت تجربة أجريت على أساليب نقص الوزن - أن معدل فقده لا يرتبط بنجاح الناس - في الحفاظ على ما خسروه من كيلوغرامات - وتجنب الزيادة خلال الأعوام الثلاثة - ألتي أعقبت ذلك
يظهر الشعار كأس البطولة بألوان العلم الروسي - ألأحمر والأزرق والأبيض مع إضافة اللون الذهبي
وقالت صحيفة فايننشال تايمز - نقلا عن مصدر مطلع - إن غوغل - تعكف على تصميم نسخة من يوتيوب من أجل الأطفال
تزامنا مع فصل الصيف
أسست مكتبة إدريس التاشفيني - مكتبة شاطئية تحت شعار - متعة الإصطياف تكتمل بالقراءة
وتربية النشء على محبة الكتاب
وقد جاءت في آخر القائمة - ألعاصمة السورية دمشق - ألتي مزقتها الحرب
ويسمى في إثيوبيا - شهر النسي
شهدت أسواق العاصمة أديس أبابا هذا الأسبوع - إقبالا متزايدا
خاصة على شراء المواشي والدواجن
وفق مراسل وكالة الأناضول
واكتست الشوارع بالزينة والأعلام الإثيوبية
ولافتات كتب عليها عبارات التهاني بالعام الجديد - أمام المؤسسات الحكومية والهيئات الخاصة
وقال مدير الصحة النفسية - بالمنظمة - شيخار - ساكسينا - خلال تقديمه التقرير بجنيف السويسرية - ألخميس - إن الإنتحار صار مشكلة صحية حقيقية - حيث إن عدد ضحاياه كل سنة يفوق عدد ضحايا الحروب - والكوارث الطبيعية
وأضاف أن نحو مليون ونصف يلقون حتفهم كل عام في أحداث عنيفة
تعكس اللوحات الفنية - لمعرض شجرة الزيتون جوهر الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
إفتتح بحضور وفد من السفارة الإيطالية والإتحاد الأوروبي - وتتواصل فعالياته ثلاثة أشهر
ما يدفع صوب التقليل من حالة التندر - على فكرة إذابة الهموم عن طريق الضحك
حيث استخلص مادة البكتين من قشر الموز - ليتم بعد ذلك مزجها بحلوى الجيلاتين - أو أي حلوى لينة أخرى - ليسهل استخدامها
مادة البكتين المستخدمة في الصناعات الغذائية - تأتي في معظمها من فواكه مرتفعة الثمن نسبيا - مثل التفاح والبرتقال
بينما يعتبر البكتين المستخلص من قشر الموز - أرخص كثيرا - نظرا لأنه يستخلص من القشر الذي يتم التخلص منه - على شكل نفايات أو غذاء للماشية
وكان بحوزة الياباني - توشيناري - تاكاوكا - في دورة هيروشيما - ألف وتسع مئة وأربعة وتسعين
أحرزت الإماراتية علياء محمد سعيد - ذهبية سباق عشرة آلاف متر - مسجلة - واحدة وثلاثين دقيقة - وواحدة وخمسين ثانية - وست وثمانين جزءا من المئة
واليابانية - أيومي هاغيورا - واحدة وثلاثين دقيقة - وخمسة وخمسين ثانية - وسبع وستين جزءا من المئة
بينما لم تتجاوز صادراته نحو البلدان الخليجية - مليار دولار فاصلة اثنين - عام ألفين وثلاثة عشر
ومن جهة أخرى أشار التقرير إلى أن تحويلات المغاربة المقيمين - بدول الخليج جاءت في المرتبة الثانية - في قائمة تحويلات مغاربة المهجر
دان الكاتب الصحفي الشهير إيدوي بلينال في كتابه - من أجل المسلمين - ألمثقفين الفرنسيين الذين يخلطون عمدا - تحت وطأة خلفيات أيديولوجية - عنصرية - بين الإسلام والإرهاب والعنف
أحرز البحريني - علي حسن محبوب - ألميدالية الذهبية - لسباق ماراثون الرجال - في دورة الألعاب الآسيوية - أليوم الجمعة - متفوقا على منافسه - ألياباني - كوهي ماتسومارا
وقطع محبوب - ألكيني المولد - مسافة السباق - في ساعتين وإثنتا عشرة دقيقة - وثماني وثلاثين ثانية - متفوقا بثانية واحدة - على ماتسومارا
وانضم محبوب إلى عداءين بحرينيين - آخرين أحرزا ألميدالية الذهبية - في المسافات الطويلة
حيث كانت مواطنته العداءة مريم يوسف جمال - قد نالت ذهبية سباق الخمسة آلاف متر للسيدات - بزمن أربعة عشرة دقيقة وتسعة وخمسين ثانية - وتسع وستين جزءا من المئة
وتقدمت على مواطنتها ميمي بيليتي
والصينية - تشان - كين - دينغ
تدفق عشرات الآلاف من النازحين الأكراد السوريين نحو تركيا
هربا من القتال الدائر في مدينة عين العرب - كوباني - في شمالي سوريا - بين تنظيم الدولة - ووحدات حماية الشعب الكردي
ألمدعومة بالضربات الجوية - ألتي يشنها التحالف الدولي على مواقع التنظيم
إنضم الكويتي عبد الله الحيان - والمصري نبيل العربي إلى عضوية المجلس العالمي الجديد - لمحكمة التحكيم الرياضي - كاس - أليوم السبت في بانو
والحيان هو رئيس هيئة التحكيم الرياضية في الكويت - وعضو في لجنة الأخلاق في الإتحاد الدولي للسباحة
مئات الأفلام التي تنتجها استوديوهات هوليود
ليخرج بنتيجة مفادها - أن المخرجين الأمركيين - تعمدوا وصف كل العرب بالعداء للمجتمع والعنف - والسذاجة والتخلف والتعصب
وضع المنتخب الجزائري السبت قدما في نهائيات بطولة - كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم - ألمقررة إقامتها بالمغرب - ألعام المقبل - بعد فوزه بهدفين نظيفين على مضيفه - منتخب مالاوي في الجولة الثالثة بالمجموعة الثانية للتصفيات
وفرض سيطرته الكاملة على مجريات الأمور - على مدار شوطي ألمباراة - ليصبح أول فريق في التصفيات - يحقق ثلاثة انتصارات متتالية
وتقدم منتخب الجزائر مبكرا في الدقيقة العاشرة - عن طريق لاعبه رفيق حليش - من ضربة رأس متقنة بعدما تابع الركلة الركنية - ألتي نفذها سفيان فيغولي
ليحذو حذو وتيرة الهبوط - في أسعار القياس العالمية - للنفط
إذ انخفض سعر خامات أبك إلى ثمانية و ثمانين فاصلة إثنين وثلاثين - دولارا للبرميل
ويعزى انخفاض أسعار النفط إلى وفرة المعروض في السوق
ألف وتسع مئة وسبعة وتسعون - تروي الباكستانية ملالا يوسف زاي - الحائزة على جائزة نوبل للسلام - ألفين وأربعة عشر
من أهمها - سلسلة العربية للعالم
طور علماء هولنديون - أول بديل فعال عن المضادات الحيوية - وهو ما يعتبر تقدما هاما في مكافحة العدوى المقاومة للأدوية
ويأمل الباحثون تطوير حبوب أو نسخة من الدواء قابلة للحقن - خلال خمس سنوات
وتتيح المواد التي تم وضعها على البوابة ألإلكترونية للمكتبة - مراجع مهمة تتوفر مجانا لأول مرة على الإنترنت - لكافة المستخدمين
ولحقت تونس بالجزائر - ألمجموعة الثانية - ألتي سبق أن تأهلت في الجولة الماضية
أكد الرئيس التركي رجب - طيب - أردوغان - أن المسلمين هم ألذين اكتشفوا - ألقارة الأمركية - في القرن الثاني عشر
مضيفة أنه تسبب في أربع مئة ألف حالة وفاة مبكرة عام ألفين وأحد عشر
قالت الناشطة الحقوقية في مجال العمال هدى منعم - في مؤتمر صحفي - إن البائع المتجول يمكن أن يكون مصدرا للدخل القومي - إذا تم استغلاله بشكل صحيح
رئيس نقابة الباعة المتجولين والعمالة الحرة - إن بعض الباعة المتجولين هم من أصحاب المؤهلات المتوسطة والعليا
وهي المرة الثانية التي يتوج فيها باللقب - على حساب مواطنه ألشربجي - بعد الأولى عام ألفين وإثنا عشر - وبثلاثة أشواط مقابل ثلاثة وعشرون عاما شوطين
كونه قلب تخلفه بشوط لشوطين - إلى فوز بثلاثة أشواط - مقابل شوطين
نظرا لكمية البيانات الشخصية - ألتي يتم تخزينها عليها
ويعتبر تفعيل قفل الجهاز - بمثابة الخطوة الأولى لحماية البيانات الشخصية
سواء كان ذلك باستخدام الرقم السري - أو الأنماط - أو بصمة الأصابع - أو خاصية التعرف على وجه المستخدم
فيمكن للمستخدم الإستعانة بوظيفة تحديد الموقع - أو وظيفة حذف البيانات - عن بعد للحفاظ على الخصوصية
وتتوفر مثل هذه الوظائف في أغلب أنظمة التشغيل
كيف تتصرف لتوقف تساقط شعرك - وتحافظ على ما تبقى منه - أورد موقع غيزوندهايتيبس - ألألماني - ألإلكتروني - المختص بالصحة - نصائح هامة وبسيطة - قد تساعدك
من أهمها مراجعة طبيب مختص - فور ظهور أعراض تساقط الشعر
والمحافظة على القدر الكافي من النوم.
حيث يجب أن يكون هناك صديق للمستخدم الراغب في الإنضمام إليها
موضحة أنه من المحتمل أن تبدأ التجارب على اللقاحات - بأفريقيا في ديسمبر - كانون الأول القادم
وقال الباحث فيليب إيكرات لوكالة الأنباء ألألمانية إن هناك عودة متزايدة من جانب الشباب اليافعين - إلى العلاقات الشخصية المباشرة - والرحلات والحرف اليدوية - والوجبات الغذائية التقليدية
في حين أن المشغولين الآن بالهواتف الذكية - وأحدث الأجهزة الرقمية - هم الأكبر سنا
وتابع الباحث قائلا - إن الشباب اليوم يقوم بمحاولة واعية - لإيجاد مسار مواز ومناظر للعصر الرقمي
عن طريق تقديم حوافز مالية لكل زوجين ينحدر أحدهما من إحدى الأقليات العرقية والثاني من سلالة ألهان ألصينية
ويشكل الإيغور - أغلبية سكان إقليم شنغيانغ
حذرت مجلة الصيدليات الحديثة ألألمانية - من أن برودة الطقس في الشتاء - قد تؤدي إلى تدهور الحالة الصحية - لدى المسنين المصابين بالربو أو الإنسداد الرئوي المزمن
لذا شددت المجلة على أهمية أن يصطحب المسنون - بخاخ الربو معهم - باستمرار خلال فصل الشتاء مع الإكثار من السوائل
ألذي يحدد زيادة أو نقصان الوزن
في وقت ربط فيه خبراء اقتصاديون بين تدهور أوضاعها - والسياسات المالية غير المستقرة - ألتي تعتمدها الحكومة ممثلة في البنك المركزي نفسه
وأشاروا إلى ما سموه التجاوزات الإجرائية لنافذين - مع كافة المصارف المحلية
ويتيح التطبيق إمكانية التواصل عبر الرسائل - والمكالمات الصوتية
وتبادل الصور والموسيقى - ومقاطع الفيديو
إنطلقت مساء السبت في تونس ألدورة الخامسة والعشرون - لمهرجان أيام قرطاج السينمائي
بينها فيلم تونسي واحد
وافتتح المهرجان بعرض الفيلم الموريتاني - تمبكتو للمخرج عبد الرحمن سيساكو
ألحاصل على السعفة الذهبية بمهرجان كان السينمائي الأخير
وأغلقت السلطات ملعب العاصمة لإعادة تأهيل جميع مرافقه - حتى يكون في قيمة ومستوى الحدث العالمي
مع ما يرافق العملية من توسيع للطرقات - ألمحاذية وتزيينها
تعد البدانة مرض العصر الذي أصاب الرجال والنساء والكبار والصغار
وذلك عبر تأخير إعطاء الأطعمة الصلبة للطفل - والاعتماد على الرضاعة الطبيعية لأطول فترة ممكنة
وذلك بمشاركته اللعب أو اصطحابه في جولة على الأقدام
مما يهدر فرص عمل المرأة المحجبة في هذا المجال
التي خاضت معركة قضائية لدى العديد من الهيئات ألقانونية ألابتدائية والإستئنافية
لم تعد تحرك مشاعر لودينس - حيث تقول - عشر سنوات فترة - طويلة بلا شك
إلا أنها ليست مناسبة سعيدة بالنسبة لي - وتضيف - صحيح أنني احتفلت آنذاك بالحكم
هدد الرئيس الأمركي باراك أوباما - بفرض عقوبات أمركية وأوروبية - جديدة على موسكو - ردا على أي تصعيد روسي في أوكرانيا
يستضيف معهد العالم العربي في باريس - معرضا بعنوان - كان يا مكان - قطار الشرق السريع
أن التخلص من هذه الدائرة المفرغة - ليس أمرا سهلا - على الإطلاق - ويحتاج لبذل بعض المجهود في البداية
وتؤكد عالمة النفس أن الأسباب المنطقية المحفزة على ممارسة الرياضة - لا تكفي وحدها
وأن من يرغب في تغيير سلوكه بصفة دائمة يحتاج للشعور بالمتعة - إلى جانب الدوافع المنطقية
مشاكل وصعوبات قد تحكم عليه بالفشل - أو بعدم التوصل إلى حلول لعدد من القضايا الأساسية - ألمعروضة عليه
وقال الناطق الرسمي للحراك - إن وفد الحراك لم ينسحب من المؤتمر
واستغرق في ذلك ثماني سنوات - بدءا من عام ألفين بعمل خمس ساعات يوميا
ثم جاءت الفكرة والعزيمة لحياكة المصحف الشريف كاملا - بوزن - مئتي كيلوغرام - توزعت على إثني عشر مجلدا - يحوي كل منها جزأين ونصفا
بالرسم العثماني لمصحف المدينة باللونين - ألذهبي والفضي
تسعى السعودية إلى تحقيق طفرة في مستقبل الرعاية الصحية - بالمملكة من خلال مشروع - جديد لرسم خرائط الجينوم ألبشري - يستمر خمس سنوات لتكوين قاعدة بيانات - للحمض النووي ليستخدمها العلماء في مختلف الأغراض
تحسبا لاستغلال سلطات الإحتلال الفرنسي - في الجزائر لها لأغراض الدعم المعنوي - للقوات الفرنسية مع بداية الحرب العالمية الثانية
وقد شرع في هذا الإتجاه - بعد أن أكمل رحلاته في طلب العلم - في تونس ومصر والحجاز
وبين الشرق الذي أحبه - واعتنق ديانته - وعاش فيه - معظم حياته
وكما جاء في مداخلات المشاركين في المؤتمر - الدولي - عن المفكر الراحل بالعاصمة الأوكرانية كييف
قبل أن يسلم ليدافع عن دينه محبا ومحترما - لأصله وماضيه
والشعر الفارسي - ألمتمثل في شعر حافظ - ألشيرازي
وغيرها من روافد الثقافة ألعربية والإسلامية
أسس الإسلام نظرته إلى الإنسان على ركيزة جوهرية - هي فرادة الإنسان بين مخلوقات الله عز وجل لكونه ذاتا عارفة - وعلم آدم الأسماء كلها
وعلى موقعه المتميز في المعادلة الكونية - وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة
وربطه قيمة الفرد بالعمل الذي يقوم به - لا بشيء آخر - من لون - أو عرق - أو جنس - إن أكرمكم عند الله أتقاكم - ثالثا
وبدأ يجذب اهتمام الأكاديميين - والمتخصصين في الطب
وحقق نجاحات كبيرة خصوصا في علاج الأمراض المزمنة
عن طريق وسائل مثل - ألحجامة والعلاج بالأعشاب - أو الوخز بالإبر
هل ترى في الطب الشعبي - مدخلا علميا جديدا - وحقيقة يمكن إثباتها - من منظور علمي - أم أنه أقرب إلى الدجل في ظل غياب الضوابط - والقوانين التي تؤطره - هل هو حقيقة يمكن الإعتماد عليها في علاج الأمراض - أم أنه مجرد وسيلة للتربح السريع - عبر بث الخرافات
ويصور حياة الناس حينما تجتاحهم متغيرات عديدة - ويلفهم ألإنشغال بالمستقبل - والخصوصية - فيدفن التاريخ ويبقى رهنا للذكريات
يعقد المبعوث الأمركي مارتن إنديك - إجتماعات هذه الأيام - مع المفاوضين الفلسطينيين - والإسرائيليين في محاولة لإنقاذ المفاوضات
على رأسها كرتا ألقدم - واليد - وبعض الألعاب الفردية
والارتقاء إلى درجات التصنيف المعتمد - من قبل الإتحاد الدولي للفروسية
وتمتلك البلاد ثروات طبيعية - كبيرة من مصادر المياه - ساعدتها في تصدير الكهرباء
وتضاف إلى ذلك مناجم الفحم - وصناعة الأخشاب - والألومنيوم
قاد الفرنسي كريم بنزيمة فريقه ريال مدريد - إلى فوز ثمين عندما سجل هدف المباراة الوحيد - في الدقيقة الثامنة عشرة - في مرمى بايرن ميونخ - حامل اللقب - في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا
مدرب البايرن لإشراك ظهيره وقائد الفريق - فيليب لام - في وسط الملعب - من أجل الحد من تحركات رونالدو
وكشف مصدر مقرب من النادي - أن شركة المحروقات الحكومية - قررت منح كل لاعب - خمسة عشر ألف يورو
دعت الحكومة البرازيلية الدول المشاركة في مونديال البرازيل - ألذي ينطلق بعد نحو شهرين لإرسال قوات خاصة لحماية مشجعي منتخباتها
بينما تزايدت نسبة المعارضين البرازيليين لإقامة كأس العالم في البلاد
وأكدت وزارة العدل أنه لن يسمح للقوات الأجنبية - بحمل أسلحة أو القيام باعتقالات
تنظيم نشر هذه القوات في المدن التي - تستضيف مباريات فرقها - وفي أماكن إقامة البعثات
حيث أوقعتها في مجموعات وصفت بأنها صعبة
واشتبهت السلطات الجمركية - بمدينة شتوتغارت في أنها - مهربة - فضبطتها - وصادرتها عام ألفين وتسعة - أثناء محاولة تهريبها إلى بلجيكا
وكانت وزارة الصحة قد أعلنت نيتها - تطبيق نظام للرصد الوبائي - ومراقبة القادمين لأداء مناسك العمرة - والحج عبر المنافذ الحدودية
وأصبح يقضي يومه بين العمل المجهد - ومشاهدة الأفلام الهندية - والأكل والنوم
بعد أن أصغى إلى نداء الروح وتساؤلها - عن السعادة وسر الوجود
حيث قرر دخول الإسلام
وشملت قائمة المهتدين الجدد - مواطنين من نيجيريا - والكامرون - وفرنسا - ودول - آسيوية
يشكو العالم منذ سنوات - من ارتفاع أسعار - ألغذاء
وتزايد عدد الجوعى - ليتجاوز مليار إنسان
وانتشار المخاوف من المنتجات الزراعية - المستنبتة من البذور المهجنة - وراثيا
وعلى التوازن البيئي
لتكون أكثر العروض جذبا للجماهير - ضمن الفنون التراثية - ألشعبية - في الإقليم
وهي تحضر بمختلف المناسبات - والفعاليات - لتبرز ذلك التوهج في الذاكرة الجمعية
وتتطلب أدوات موسيقية شعبية - تجعلها أكثر إثارة
في قاعة ميديا بمدينة أربيل - تدرب - أرزو هونر - رئيسة فرقة - روزهلات - للفنون الشعبية فرقتها ألمتكونة من عشرة راقصين - من كلا الجنسين
وقد تحدثت للجزيرة نت عن كيفية اختيار - نوعية الدبكة في المناسبات الرسمية
الثلاسيميا - مرض جيني ينتقل من الوالدين
ويعرف أيضا باسم فقر دم كولي
إذ كان يعتقد في السابق أن هذا المرض يقتصر على سكان حوض البحر المتوسط
من المقرر أن تنظم انتخابات رئاسية في سوريا - في الثالث من يونيو - حزيران القادم
مسببا حتى الآن - أكثر من مئة وخمسين ألف قتيل - حسب المرصد السوري - لحقوق الإنسان
وحوالي ثلاثة ملايين لاجئ - حسب مفوضية الأمم المتحدة - لشؤون اللاجئين
أثار استخدام الأخبار المدفوعة الأجر - في الدعاية الإنتخابية - سخط الرأي العام الهندي - بعد ثبوت تورط عشرات المرشحين - من مختلف الأحزاب السياسية - في العمل على توظيف الأخبار - لتغيير اقتناعات الناخبين
وبلغت نسبة البطالة في أوساط الشباب البالغين - من العمر ما بين خمس عشرة - وأربع وعشرين سنة - عشرين فاصلة - إثنين بالمئة - بدلا من تسع عشرة فاصلة - خمسة بالمئة
وأحرز مسرحي - ألمركز السثاني - في أربع وأربعين ثانية - وسبعة وسبعين جزء من المئة - خلف الأمركي - لاشون ميريت - ألذي سجل أربعا وأربعين ثانية - وأربعا وأربعين جزء من المئة - وأمام التشيكي بافل ماشلاك - أربعا وأربعين ثانية وتسعة وسبعين جزء من المئة
أولمبياد لندن - ألفين وإثناعشر - بالمركز الأول في الوثب - مترين فاصلة أربعين
أكدت أدلة حديثة أن الكويكب - ألذي اصطدم بالأرض وتسبب في انقراض الديناصورات - قبل نحو ستة وستين مليون عام - قد تسبب كذلك في حدوث شتاء عالمي قاتل - إستمر نحو قرن من الزمن
حين طرد أكثر من سبع مئة وخمسين ألف فلسطيني - من أرضهم - لتقام عليها دولة إسرائيل
بسبب الإنقسامات العميقة حول الأزمة السورية - وسلاح حزب الله
وأعلن رئيس البرلمان نبيه بري - إرجاء جلسة الإنتخاب إلى الأربعاء المقبل
أعلن نادي برشلونة اليوم قبيل موقعته الحاسمة - مع ضيفه أتليتكو مدريد - غدا في المرحلة الختامية - من الدوري الإسباني - توصله إلى اتفاق مع نجمه الأرجنتيني - ليونيل مسي - من أجل توقيع عقد جديد - سيجعله الأعلى راتبا في العالم
مما يشير إلى تناقض واضح مع توجهات الرئيس - ألمعلنة بإصلاح شامل لقوانين الهجرة
وحلت مواطنتها سليمة الوالي - ثانية بسباق الثلاثة ألف متر - في لقاء بكين الدولي - لألعاب القوى
واحتلت العداءات ألجامايكيات - ألمراكز الثلاثة الأولى في سباق المئة متر
حقق الأمركي جاستن غاتلين - أفضل رقم عالمي لهذا الموسم - في سباق المئة متر - وسيطر الروسي إيفان تيخوف - بطل العالم كالعادة على الوثب العالي
منحت ألسعفة الذهبية في مهرجان كان ألسينمائي ألدولي - لهذا العام للفيلم التركي - سبات شتوي - للمخرج نوري بلجي غيلان
وقال غيلان - إن الجائزة جاءت في الذكرى ألمئوية لصناعة السينما التركية
خرجت ألجمعة في طرابلس وبنغازي - مظاهرات معارضة للحملة ألعسكرية - ألتي يقودها ألجنرال المنشق - خليفة حفتر - وأخرى مؤيدة لها
وتتبع فريق من الباحثين - ألملف الطبي - لعدد من مستعملي ألهواتف الجوالة - لمعرفة انعكاساتها - ألسلبية على صحتهم
وبدلا من ذلك يمكن الإكتفاء - ببعث الرسائل القصيرة
يلقي الفيلم الجزائري - فاطمة نسومر- للمخرج بلقاسم حجاج
ثم انصرفت إلى العبادة وتلقي علوم الدين - من والدها قيم الزاوية الرحمانية
ولم تكن فاطمة مجرد امرأة عادية في ذلك الوقت
بل كان لها دور مهم في محاربة الإستعمار الفرنسي
حقق منتخب فلسطين لكرة القدم إنجازا تاريخيا بتأهله - للمرة الأولى - في تاريخه إلى نهائيات كأس أمم آسيا - ألفين وخمسة عشر - ألتي ستقام مطلع العام المقبل - في أستراليا - بعدما أحرز لقب كأس التحدي - بفوزه أليوم في النهائي على الفلبين - واحد مقابل صفر
وأصبح منتخب فلسطين تاسع المنتخبات العربية - ألتي تحجز مقعدا في كأس أمم آسيا
عكست الإنتخابات الرئاسية ألمصرية - عزوفا ملحوظا من المصريين عن الإدلاء بأصواتهم فيها
وبعضها إلى الحقبة المعاصرة
بالإضافة إلى وثائق نادرة وأفلام وثائقية - ومقتطفات صوتية تروي كلها - تاريخ وحاضر الركن الخامس في الإسلام
وقالت إنها كانت إنتخابات حرة وتعددية وشفافة
في حين أكد الإئتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية - أن ما جرى غير شرعي
فإن جهات مسؤولة ترى غير ما يراه - من يوجهون أصابع الإتهام - بحجة التقصير
وذلك على الرغم من سيطرة الصبغة الثقافية الكاملة - على الفعاليات المصاحبة للإجتماع - طوال فترة انعقاده من الرابع والعشرين - إلى السابع والعشرين من نوفمبر - تشرين الثاني ألجاري
ألتي كشف مضمونها عن تخوف المبدعين والكتاب العرب - من التأثير السلبي لتلك التحولات - على مسيرة الإبداع الأدبي - والفكري بالمنطقة
حيث كان القناع الأفريقي - أحد مصادر إلهام ألرسام الشهير - بابلو بيكاسو
ويحظى فن النحت باهتمام واسع - من قبل السنغاليين
ويرى النحات مالك إمباي - أن النحت ارتبط في الثقافات ألأفريقية ألقديمة - ببعض المعتقدات - ألوثنية والسحر
فصول من المعاناة رواها للجزيرة نت - بعض أعضاء الجاليات - العربية في الصين
أثناء تخليد بعثة جامعة الدول العربية - بالصين - ليوم المغترب العربي
وأصبحت بجهودهم واحدة من أكبر الأسواق التجارية ألدائمة في العالم
لكنهم كوفئوا بفرض قوانين جائرة - للتضييق علينا وإجبارنا على المغادرة
ومن أمثلة هذا التضييق
إلزام المغتربين بدفع ضرائب بأثر رجعي - يعود إلى عدة سنوات
ومنح تأشيرة إقامة لشخص واحد فقط - من ذوي المقيم
ورفض الترخيص للمدارس العربية - أو للمساجد - وحظر السلطات دفن الموتى العرب في المدينة
وفرضها إرسال النعش إلى بلد المتوفى
لكنها أفقدت الأسرة دفء الحميمية والحوار
وأخفت الشعور بالغربة
وهو يعد تحفة فنية - وضعها عام ألف وتسع مئة وأربعة - ألرحالة ومهندس التعدين - كالفرت ألذي فتن بإسبانيا - فألف عنها وعن فنونها - ستة وثلاثين كتابا
أصدرت محكمة جنايات القاهرة قرارا بتجديد حبس مراسل الجزيرة - ألإخبارية عبد الله الشامي - خمسة وأربعين يوما
ولم توجه للشامي - ألمضرب عن الطعام لأكثر من مئة وأربعة وثلاثين يوما - أي تهمة
أفادت دراسة جديدة بأن الصيام لمدة أقل من ثلاثة أيام - يمكن أن يجدد نشاط الجهاز المناعي بأكمله - حتى في كبار السن
وأشارت الدراسة إلى أن تجويع الجسم - يحفز الخلايا الجذعية على تجديد خلايا الدم البيضاء - ألمقاومة للعدوى
مما يزيد صعوبة مقاومتهم للأمراض الشائعة
بدأت عملية فرز الأصوات في جولة الإعادة للإنتخابات الرئاسية - التي جرت ألسبت في أفغانستان - وسط مشاركة ضعيفة
ورحبت واشنطن بإجراء هذه الإنتخابات
وعدتها خطوة مهمة للديمقراطية في البلاد
في عيونهن - عنوان معرض صور فوتوغرافية فريد ترعاه وزارة الثقافة الفلسطينية
ولم يخيب مسي آمال محبيه ونجح من فرصة فردية - في مباغتة الحارسل ألإيراني ألمتألق في الدقيقة الأولى - من الوقت بدل الضائع - ليسجل هدفه الثاني في البطولة
وبات الحجز المسبق - إلزاميا لتأمين كرسي في المقهى
وافق مجلس أمناء المنظمة العالمية - للنهوض باللغة العربية - على مشروع قانون لحماية لغة الضاد - في قطر تمهيدا لرفعه - إلى الجهات العليا ألمختصة بالبلاد - للنظر فيه واعتماده
لأنه إذا لم تضبط هذه الممارسات - فلا يمكن ضبط الإرهاب والقضاء عليه
تسببت العاصفة الثلجية العاتية - ألتي تضرب دول شرق المتوسط - في قطع الطرق والكهرباء - وتعليق الدراسة - وتعطيل الملاحة الجوية - في لبنان والأردن
وفاقمت معاناة اللاجئين السوريين
وسارع سكان الضفة الغربية والأردن - إلى تخزين المؤن - تحسبا للعاصفة
حضور بعض الزعماء في المسيرة - ألجمهورية بباريس
أظهرت دراسة علمية أن المجال المغناطيسي للأرض - يقود إناث السلاحف البحرية - ألبالغة في طريق عودتها إلى الشواطئ
التي شهدت مسقط رأسها
واعتبرت أن الفلسطينيين غير مؤهلين للإنضمام إلى المحكمة
وذلك لاختراعه وسيلة لشحن الهاتف النقال عن طريق الصوت
بعد عصر البخار والآلات الميكانيكية ألضخمة - ألذي بدأ مع نهاية القرن الثامن عشر
وعصر السيلكون - ألذي بزغ مع اختراع أول ترانزيستور - في بداية خمسينيات القرن العشرين
دخلت ألحضارة الإنسانية في طور جديد - في تسعينيات القرن نفسه
جاء ذلك في جلسة تصويت طارئة - استخدمت خلالها الولايات المتحدة حق النقض - ألفيتو - باعتبارها دولة دائمة العضوية بالمجلس
ورغم الفائدة التي يمكن أن تحققها للبشرية
يخشى كثيرون أن تشكل تهديدا للبشر
خاصة إذا ما وصلت ألتقنية إلى مرحلة - تمتلك فيها الآلات - عقولا خاصة بها تمكنها من التفكير
ألذي أطاحت به الثورة التونسية - في يناير - ألفين وأحد عشر
موقف نقابة الصحفيين في عهد الرئيس المصري - ألمعزول محمد مرسي - ألكثير من الضجيج والاحتجاج - وموقفها في عهد الإنقلاب - ألنوم واللا مبالاة
وتشهد المباريات الأربع وجود فريقين سبق أن فازا بلقب الكأس
توج الإسباني ديفد فيرير للمرة الأولى في تاريخه - ببطولة قطر المفتوحة للتنس
عقب فوزه بالمباراة النهائية على التشيكي - توماس بيردتش - بنتيجة ستة - مقابل أربعة و سبعة مقابل خمسة يوم السبت
أسدل الستار ليلة الجمعة على الدورة الرابعة عشرة - لمهرجان سينما حوض المتوسط - ألذي احتضنته العاصمة البلجيكية بروكسل - من الخامس إلى الثاني عشر من ديسمبر- كانون الأول
ألذي يكشف عن الواقع في منطقة الريف في السبعينيات - من القرن الماضي
وقد تم اختيار السينما أليابانية - ضيفا لهذه الدورة
إذ تزدحم المتاجر بالجمهور لشراء هذه الحلوى - المصممة على شكل حصان وعروس
وفي محيط مسجد السيدة زينب بالقاهرة - تقام هذه الأيام - سرادقات بيع حلوى المولد - بأسعار متفاوتة - تتراوح بين خمسة عشر جنيها - حوالي دولارين - ومئة وخمسين جنيها
إنطلقت بالعاصمة ألقطرية - فعاليات معرض ألدوحة ألدولي للكتاب - في دورته ألخامسة والعشرين - ألتي يصاحبها هذا العام عودة - مهرجان الدوحة ألثقافي - بعد توقفه منذ عام - ألفين وثمانية
كما تشهد هذه الدورة إحتفالا باليوبيل الفضي - للمعرض
كما تم تخصيص تسعة وسبعين جناحا لكتب الأطفال - وخمسة عشر جناحا - للتقنيات المعلوماتية
توفيت مساء السبت ألممثلة المصرية - فاتن حمامة - ألتي حملت لقب - سيدة الشاشة العربية - عن عمر ناهز الأربعة والثمانين عاما
بعد رحلة مع التمثيل امتدت نحو خمسة وسبعين عاما - شاركت خلالها في أكثر من تسعين فيلما سينمائيا - ومسلسلا تلفزيونيا
ولدت فاتن أحمد حمامة يوم السابع مايو- أيار - ألف وتسع مئة وواحد وثلاثون
وبدأت رحلة التمثيل في السينما في وقت مبكر - حين اشتركت بدور قصير - في فيلم - يوم سعيد - ألذي قام ببطولته - ألمطرب محمد عبد الوهاب - عام ألف وتسع مئة وأربعين
وجهت اللجنة العربية ألأمركية لمكافحة التمييز - رسالة إلى مخرج وبطل فيلم - أمركن سنايبر
إثر عرض الفيلم الذي يتناول دور قناص أمركي في حرب العراق
ويحكي الفيلم المرشح لجائزة أحسن فيلم - قصة - كريس كيل
أظهرت دراسة بريطانية حديثة - أجريت على السيدات والأطفال في مصر - أن نسبة البدانة لدى الأمهات في الفترة من ألفين وخمسة - إلى ألفين وثمانية قد بلغت - إثنين وثلاثين فاصلة ثلاثة بالمئة
والتقزم الغذائي هو قصر القامة المرتبط بسوء التغذية
وأوضح الباحثون أن سوء التغذية هو السبب الرئيسي لتوقف النمو - عند الأطفال
ألذي كان بطل مقطع فيديو جديد - بصحبة المهاجم الدولي - الهولندي آريين روبن
وظهر الثنائي - غوارديولا وروبن منسجمين تماما خلال التدريبات
على ضوء النتائج المبهرة - ألتي حققها خلال الموسم الماضي
وجهت نقابة السينمائيين ألمصريين - عدة رسائل - إلى عدد من قادة الدول لإيصال وجهة نظرها - بشأن عزل الرئيس المصري السابق - محمد مرسي
في مساهمة منها لإعطاء ما حدث في مصر مؤخرا - شرعية دولية
ومن بين رؤساء الدول التي وجهت لها النقابة رسائلا - رئيس الولايات المتحدة الأمركية - والمستشارة ألألمانية أنجيلا ميركل - والرئيس الروسي فلاديمير بوتين
مشددة على أن ما حدث لا يشكل انقلابا عسكريا - كما يروج البعض
وأكد المبدعون أن الفن عانى كثيرا خلال العام الذي تولى فيه الإخوان المسلمين الحكم
وأرفقت النقابة مع الرسائل الصادرة إلى قادة الدول
حسب تأكيدهم
وهو زاخر بالمواد الغذائية ذات الفائدة الكبيرة
كما يتميز بسهولة الهضم ولا يرهق المعدة
كما أنه يحد من الشعور بالجوع لدى الصائم
ويهدئ الأعصاب
كما أنه أيضا معالج للإمساك لاحتوائه على ألياف - سليلوزية تساعد على تحسين حركة الأمعاء الطبيعية
وتحوي مواد مضادة للأكسدة - وأحماضا أمينية
وكذلك على معدن المغنسيوم - المفيد لصحة العظام - والبوتاسيوم - ألمهم - للقلب والعضلات
ويجب تجنب إضافة الشوكولاتة إلى التمر - حيث يزيد ذلك من سعراته الحرارية
فحبتان من التمر - ألمغموس في الشوكولاتة - تحويان مئة وثمانين سعرة حرارية
ويقوم هذا التصميم على التخفيف من ازدحام - ألأيقونات - والخيارات والتركيز على الخريطة
وتسهيل عملية استكشاف الأماكن ألجديدة
وتدعم ألنسخة الجديدة من خرائط جوجل - إظهار معلومات الطريق في الوقت الحقيقي
حيث يستطيع المستخدم - ألنقر على أيقونة الحادث - ألظاهرة على الخريطة - لمعرفة المزيد من التفاصيل
كما يقترح التطبيق وبشكل فوري - طريقا بديلا لمساعدة المستخدم - في تفادي ألإزدحام المروري
قال رئيس المجلس - ألإحتياطي - ألإتحادي - بن برنانكي - إن البنك المركزي ألأمركي سيواصل انتهاج سياسة للتيسير النقدي - في الوقت الحالي
مع بقاء التضخم منخفضا
وإن معدل البطالة - ربما يبالغ في إظهار قوة سوق العمل
وأضاف برنانكي قائلا في كلمة بمؤتمر يرعاه المكتب الوطني - للبحوث ألإقتصادية - ألرسالة العامة هي التيسير
قال خبراء إقتصاديون إن الدعم الخليجي - ألذي أعلنت عنه مؤخرا ألسعودية والإمارات - والكويت لمصر - سيعوض تدني الإستثمار الأجنبي - ألذي شهدت معدلات تدفقه - تدنيا ملحوظا منذ أحداث ثورة الخامس والعشرين من يناير
مؤشرا شاملا يعكس العديد من المدلولات السياسية والإقتصادية في آن واحد
خالد الحسن - ألعضو في غرفة التجارة المصرية يقول إنه - يمكن تقسيم خسائر الإستثمارات الخليجية في مصر إلى ثلاثة أنواع
ألنوع الثاني وهي الخسائر الناجمة عن توقف عدد من الإستثمارات الخليجية - عن ممارسة نشاطها بالصورة المعتادة
أما النوع الثالث والأخير - وهي توقعات بأن الأسواق المصرية لن تشهد إستثمارات خليجية - خلال الفترة المقبلة - ولكن هذا مستبعد الآن
وأكد الباحث الإقتصادي إبراهيم خليل - ضرورة التفريق بين نوعين من الإستثمارات الخليجية في مصر - ويقول هناك إستثمارات يقوم بها القطاع الخاص - ورجال الأعمال الخليجيين
وهناك استثمارات مباشرة من الدول الخليجية - والنوع الثاني من وجهة نظره - هو الأكثر أهمية بالنسبة لمصر - من حيث القيمة
ويضيف - لكن على الرغم من رغبة البلدان الخليجية - في توجيه فوائضها - ألمالية للإستثمار في مختلف البلدان العربية ومصر - في المقدمة - إلا أن الإقتصاد المصري يظل عاجزا - عن الإستفادة من تلك الفرصة
إذ يصعب توقع أن تسمح تلك الأوضاع - بتدفقات مالية في شكل إستثمارات خليجية لمصر
وغياب محفزات إقتصادية قوية - تساعد على إقناع المستثمرين بالبقاء
على المثلث الحدودي - ألذي يجمع بين ألمانيا - وسوسرا - والنمسا مباشرة
ففي مطلع شهر تموز - يوليو
أجمل فصول السنة
ليس في الغناء والتمثيل
بل أولئك الحائزين على جائزة نوبل
إذ سيحضر لقاء هذا العام خمس و ثلاثون منهم
أمثال ماريو مولينا - وهارتمت ميشيل - وهارولد - تسوهاوزن
إذ يسعى أحيانا إلى جمع أفضل الأطباء
إذ يركز على البيئة تحت شعار - ألكيمياء - ألخضراء بغية توفير الطاقة والتفكير - في مستقبل الأجيال القادمة
حيث يقوم العلماء الشباب بطرح أفكار جديدة ومناقشتها مع حاملي أجائزة نوبل - مستفيدين من خبراتهم وتجاربهم
في ظل أجواء لا تخلو من الترفيه والإستمتاع بتناول المشويات - البافارية المميزة وشرب البيرة
الحمضيات غنية بمكونات صحية لجسم الإنسان
إلا أن هذا المظهر خادع
ويساعد الشمع على إضفاء طبقة رقيقة لامعة - على الثمرة ويحميها من الجفاف
لكن المادة تلك التي تخلط معه على درجة ضئيلة من السمية - وبالتالي لا ينبغي أن تؤكل شأنها شأن القشرة
وإذا ما أصبح الطقس حارا جدا بحيث تتأثر زراعة أشجار الليمون في ليمبوبو
حيث تنمو الآن بالفعل معظم أشجار الليمون
وحاليا ينمو الجريب فروت واليوسفي في الحقول الشمالية
بينما يزرع البرتقال على نحو متزايد في جنوب البلاد
فإن تدفق النساء إلى سوق العمل سيساهم في رفع مستوى معيشة أسرهن - وتحسين النظام التعليمي وتوسيع فرص العمل التي - يمكن إتاحتها لأطفالهن
فإنه من الملحوظ أنه لا يمكن مواصلة السير في هذا النهج - حتى الآن
أي أنه من الضروري التراجع عن النفط والغاز الطبيعي - وغيرهما من المواد الأولية
وتضيف السيدة كراتوخفيل أن الدول العربية مهتمة جدا بتطوير - اقتصادات حديثة تعتمد على نتائج العلوم
قادرات إلى حد كبير على تنفيذ مرادهن
أثارت مؤخرا عملة رقمية تسمى بيتكوين - ضجة إعلامية واقتصادية كبيرة - بسبب التذبذب الكبير في سعر صرفها وبسبب عمليات المضاربة - والقرصنة التي استهدفت مواقع صرف ومحافظ - إلكترونية خاصة بتلك العملة
فما هي هذه العملة - وأشار بيان للحكومة إلى أن ماندلا - ما يزال في وضع حرج لكن مستقر
نؤكد ما ورد في بياننا السابق المنشور بعد ظهر اليوم - إثر زيارة الرئيس جاكوب زوما إلى المستشفى
حصلت وكالة فرانس برس على وثيقة قضائية مؤرخة في السادس - و العشرين من حزيران - يونيو - يؤكد فيها محامي مانديلا أن الرئيس السابق دخل في حالة - من فقدان الوظائف العصبية - ألادراكية
وجاء في الوثيقة أن الأطباء نصحوا عائلة مانديلا - بوقف أجهزة التنفس الإصطناعي - ألتي تبقيه على قيد الحياة - وأن عائلة مانديلا تفكر في هذا الخيار
وقدمت ألعائلة هذه الوثيقة - ألأسبوع الماضي إلى محكمة متهاتا - جنوب - في إطار قضية نقل رفات أولاد مانديلا - لإعادة دفنها
وكسر بلور المبنى في حين تراجعت قوات الشرطة أمام المحتجين
قال الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند - ألأربعاء في برلين - أنه أعطى على الفور - ألإذن بتحليق الطائرة التي تقل الرئيس البوليفي - إيفو موراليس - حين علم أن هذا الأخير كان في الطائرة
وخاصة الطويل التيلة
أصبحت شديدة التكلفة
مبرزا أن فئة الشباب وخريجي ألجامعات هم الأكثر بطالة
وخلص التحقيق الذي أجراه الديوان الجزائري للإحصائيات - خلال شهري أبريل - نيسان - وسبتمبر أيلول الماضيين - إلى أن النسبة العامة للبطالة في البلاد تقدر - بعشرة فاصلة - ستة بالمئة خلال شهر - سبتمبر أيلول الماضي
وهو ما يعادل ألفا ومئتين وأربعة عشر مليون عاطل عن العمل
وتم توقيع عقد استيراد ست شحنات جزائرية - تتضمن كل منها - ثماني مئة وخمسين ألف متر مكعب - من الغاز الطبيعي المسال
ولم يذكر البيان سعر الغاز المستورد
وجد علماء أن الأشخاص الذين يحظون بنوم أطول وأفضل قبل بلوغهم - عمر الستين تتأخر لديهم تغيرات الذاكرة - والتفكير المرتبطة بالشيخوخة
أما الأشخاص الذين ينامون أقل فقد يصبحون - أكثر نسيانا - ويواجهون صعوبات - في الوظائف العقلية
لذا ينصح الشخص عند بلوغه منتصف العمر - بأن يزيد من النوم خلال النهار - مثل نوم القيلولة بعد الظهر
شريطة أن لا تؤثر القيلولة على نوم الليل
وراجع الباحثون مائتي دراسة حول النوم - والوظائف العقلية
قال باحثون فرنسيون إنهم إبتكروا رقاقة إلكترونية صغيرة - قد تساعد المشلولين على المشي باستقلالية
مشيرين إلى أن تجاربهم نجحت مع فئران مشلولة
وأشار الباحثون إلى أنهم صنعوا الرقاقة من مادة تحاكي الأنسجة ألرخوة المحيطة بالعمود الفقري
أظهرت دراسة نشرتها جريدة لانسيت الطبية البريطانية - زيادة متوسط عمر الإنسان بست سنوات
وزاد متوسط عمر الإنسان في دول نامية مثل نيبال - ورواندا وإثيوبيا - والنيجر وإيران بإثنا عشر عاما
وأدى انتشار مرض نقص المناعة المكتسب - ألإيدز - في دول مثل جنوب أفريقيا - وبتسوانا - وناميبيا - إلى انخفاض متوسط عمر الإنسان في تلك البلاد - بخمس سنوات
كما حزن عشاق ألعاب الفيديو لوفاة مبتكر أول منصة ألعاب
وتصاعد الإهتمام بالخصوصية وتشفير البيانات
وأنها قد تؤثر سلبيا على العلاقة بين الزوجين
فإن الآخر يشعر بأنه مهمل وغير مستقر في العلاقة
ودعت دول العالم إلى أن تحذو حذو أوروغواي - ألتي نقل إليها المعتقلون - من أجل إنهاء الظلم الذي طال أمده - والمتمثل - في اعتقال أشخاص إلى أجل غير مسمى من دون اتهام
حسب تصريح لمسؤولة بالمنظمة
بعد أن قضوا إثنتا عشرة سنة من الإحتجاز من دون محاكمة
والذي شهد حالات تعذيب حسب منظمات حقوقية
ومنظم لاسلكي لضربات القلب
أما جائزة نوبل في الطب فقد فاز بها ثلاثة علماء بسبب اكتشافهم - خلايا نظام تحديد المواقع الداخلي - في الدماغ
وتشير تقديرات برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية - إلى أن ستة وخمسين بالمئة من سكان العالم العربي - يعيشون في مدن ومراكز عمرانية وهي نسبة زادت بأكثر من أربعة أضعاف - بين عامي ألف وتسع مئة وتسعين وألفين وعشرة
ولم يختلف الحال كثيرا في بريطانيا
أولى هذه الظواهر ستكون يوم العاشر من يناير - كانون الثاني - ألحالي بعد غروب الشمس بقليل
وستكون ليلة الحادي عشر من يناير - كانون الثاني أفضل وقت لمشاهدة المذنب - لوفجوي - بالعين المجردة - بعيدا عن التلوث الضوئي
حذر المختصون سابقا من أن الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية - تربك الحياة الأسرية وتسبب الحرمان من النوم
لكن الجديد الآن هو أنها تؤدي إلى شيخوخة مبكرة
فقد حذر استشاريو الأمراض الجلدية في بريطانيا - من أن تكرار انحناء العنق - أثناء النظر إلى شاشات هذه الأجهزة - يمكن أن يؤدي إلى ترهل الجلد وتدلي اللغد - وتجعد واضح فوق الترقوة
وتظهر في الأغلب بين الذين تتراوح أعمارهم - بين ثماني عشرة وتسع وثلاثين سنة
يوافق هذا العام وقوع أحداث هامة في تاريخ علم البصريات - أبرزها مرور ألف سنة على تأليف العالم العربي - إبن الهيثم كتاب المناظر - الذي وضع فيه أسس هذا العلم
وستنظم بالمناسبة العديد من التظاهرات العلمية والثقافية - والمعارض التفاعلية حول مكانة الضوء - والتكنولوجيات - ألمرتبطة به في حياة الإنسان - وبناء الحضارة في العصر الحديث
وستنطلق فعاليات السنة الدولية للضوء - بمؤتمر ينظم بمقر اليونسكو - في العاصمة الفرنسية - تحضره مئات الشخصيات بين علماء وباحثين - ومهندسين وصناعيين - وفنانين ودبلوماسيين - من مختلف بلدان العالم
وستشهد الجلسة الإفتتاحية مداخلات لخمسة من كبار العلماء - ألحائزين على جوائز نوبل من بينهم - ألدكتور أحمد زويل ألحائز على جائزة نوبل في الكيمياء
والعزلة عن الأسرة والأقران
وإضطرابات النوم
منها الإنخراط في معسكرات تدريب - تقوم بإعادة تأهيل قاسية
وشغلت وسائل الإعلام - ألمنقسمة على تفسيرها - وقراءة دلالاتها السياسية - والإجتماعية - والنفسية
فقد استقبل الرئيس التركي في القصر الرئاسي الجديد بأنقرة ألأسبوع الماضي - نظيره الفلسطيني محمود عباس - بمراسم مطعمة بأمجاد ست عشرة إمبراطورية تركية
وظهر الجنود مرة أخرى بثيابهم المطابقة لأزياء الجند - في الدول البائدة عند استقبال أردوغان لنظيره الأذري - إلهام علييف - يوم الخميس الماضي
في تجسيد بشري للدول التركية - ألتي ظل يرمز إليها بست عشرة نجمة - في شعار رئاسة الجمهورية التركية
كشف باحثون في جامعة سري ألبريطانية في إحدى دراساتهم - أن إغماض العينين هو أفضل طريقة لاسترجاع الذكريات
وأنه قد يساعد على العثور على الأشياء الضائعة - مثل مفاتيح السيارة - ألتي قد يضطر الإنسان للبحث عنها بشكل يومي
ألمسار الإستثنائي لناصر العطية
أول سيارة تصنع بطابعة ثلاثية الأبعاد
طور معهد بحوث الأرصاد الجوية في فنلندا - خدمة فضائية لمراقبة نشاط الشفق القطبي - وفهم أسراره
هواية تحولت إلى مهنة بالنسبة للعديد من عشاق هذه الطيور الجميلة
ولغة قريش على باقي اللغات
أللغة العربية لغة سامية ولدت في صحراء الجزيرة العربية منذ قرون
تجربة أحمد عمر يافوز
تساهم وسائل التواصل الإجتماعي في تخطي العقبات - أمام النشر بما فيها الرقابة
قصر قرطاج
ألذي كان يثير الفضول والخوف لدى التونسيين
ألطفل الصغير الذي كان يحب الإستماع لحكايات وأساطير أمه
متخصص في تجليد الكتب - وفق الطراز الإسلامي
أدى اعتقال طالب في القاهرة وبحوزته نسخة من رواية جورج أورويل - ألف وتسع مئة - وأربعة وثمانون - إلى عودة الإهتمام بهذه الرواية في مصر
ألطفل الصغير الذي كان يحب الإستماع لحكايات وأساطير أمه
ماذا يعني عيار الذهب
عيار الذهب يحدد سعره
طائرة إسعاف للحالات المستعجلة
إبتكر طالب جامعي طائرة إسعاف - بدون طيار يمكنها الوصول في وقت قياسي - لنجدة ضحايا الأزمات القلبية
وهو أول ديناصورعاش في البيئتين الأرضية والمائية
تأصور - وتأصر - وتؤص - تصأ
تأاصور - وتأاصر - وتؤاص - تصأا
تبصور - وتبصر - وتبص - تصب
تباصور - وتباصر - وتباص - تصبا
تثصور - وتثصر - وتثص - تصث
تثاصور - وتثاصر - وتثاص - تصثا
تجصور - وتجصر - وتجص - تصج
تجاصور - وتجاصر - وتجاص - تصجا
تحصور - وتحصر - وتحص - تصح
تحاصور - وتحاصر - وتحاص - تصحا
تداصور - وتداصر - وتداص - تصدا
تذصور - وتذصر - وتذص - تصذ
تذاصور - وتذاصر - وتذاص - تصذا
تراصور - وتراصر - وتراص - تصرا
تزصور - وتزصر - وتزص - تصز
تزاصور - وتزاصر - وتزاص - تصزا
تساصور - وتساصر - وتساص - تصسا
تشاصور - وتشاصر - وتشاص - تصشا
تعصور - وتعصر - وتعص - تصع
تعاصور - وتعاصر - وتعاص - تصعا
تفصور - وتفصر - وتفص - تصف
تفاصور - وتفاصر - وتفاص - تصفا
تلاصور - وتلاصر - وتلاص - تصلا
تمصور - وتمصر - وتمص - تصم
تماصور - وتماصر - وتماص - تصما
تهصور - وتهصر - وتهص - تصه
تهاصور - وتهاصر - وتهاص - تصها
تييصور - وتييصر - وتييص - تصيي
تؤسور - وتؤسر - وتؤس - تسئ
تئسور - وتئسر - وتئس - تسئ
تأاسور - وتأاسر - وتؤاس - تسئا
تؤوسور - وتؤوسر - وتؤوس - تسئو
تئيسور - وتئيسر - وتؤيس - تسئي
تأوسور - وتأوسر - وتؤوس - تسئو
تأيسور - وتأيسر - وتؤيس - تسئي
تبسور - وتبسر - وتبس - تسب
تبوسور - وتبوسر - وتبوس - تسبو
تبيسور - وتبيسر - وتبيس - تسبي
تبوسور - وتبوسر - وتبوس - تسبو
تبيسور - وتبيسر - وتبيس - تسبي
تتسور - وتتسر - وتتس - تست
تتوسور - وتتوسر - وتتوس - تستو
تتوسور - وتتوسر - وتتوس - تستو
تتيسور - وتتيسر - وتتيس - تستي
تثسور - وتثسر - وتثس - تسث
تثوسور - وتثوسر - وتثوس - تسثو
تثيسور - وتثيسر - وتثيس - تسثي
تثيسور - وتثيسر - وتثيس - تسثي
تجسور - وتجسر - وتجس - تسج
تجوسور - وتجوسر - وتجوس - تسجو
تجيسور - وتجيسر - وتجيس - تسجي
تجوسور - وتجوسر - وتجوس - تسجو
تجيسور - وتجيسر - وتجيس - تسجي
تحسور - وتحسر - وتحس - تسح
تحسور - وتحسر - وتحس - تسح
تحوسور - وتحوسر - وتحوس - تسحو
تحيسور - وتحيسر - وتحيس - تسحي
تحوسور - وتحوسر - وتحوس - تسحو
تحيسور - وتحيسر - وتحيس - تسحي
تخسور - وتخسر - وتخس - تسخ
تخسور - وتخسر - وتخس - تسخ
تخسور - وتخسر - وتخس - تسخ
تخاسور - وتخاسر - وتخاس - تسخا
تخوسور - وتخوسر - وتخوس - تسخو
تخيسور - وتخيسر - وتخيس - تسخي
تخوسور - وتخوسر - وتخوس - تسخو
تخيسور - وتخيسر - وتخيس - تسخي
تدوسور - وتدوسر - وتدوس - تسدو
تديسور - وتديسر - وتديس - تسدي
تذسور - وتذسر - وتذس - تسذ
تذاسور - وتذاسر - وتذاس - تسذا
تذوسور - وتذوسر - وتذوس - تسذو
تذيسور - وتذيسر - وتذيس - تسذي
تذوسور - وتذوسر - وتذوس - تسذو
تذيسور - وتذيسر - وتذيس - تسذي
تروسور - وتروسر - وتروس - تسرو
تريسور - وتريسر - وتريس - تسري
تزسور - وتزسر - وتزس - تسز
تزسور - وتزسر - وتزس - تسز
تزوسور - وتزوسر - وتزوس - تسزو
تزيسور - وتزيسر - وتزيس - تسزي
تزوسور - وتزوسر - وتزوس - تسزو
تزيسور - وتزيسر - وتزيس - تسزي
تسوسور - وتسوسر - وتسوس - تسسو
تشوسور - وتشوسر - وتشوس - تسشو
تشيسور - وتشيسر - وتشيس - تسشي
تشوسور - وتشوسر - وتشوس - تسشو
تصوسور - وتصوسر - وتصوس - تسصو
تضسور - وتضسر - وتضس - تسض
تضوسور - وتضوسر - وتضوس - تسضو
تضيسور - وتضيسر - وتضيس - تسضي
تضيسور - وتضيسر - وتضيس - تسضي
تطوسور - وتطوسر - وتطوس - تسطو
تطيسور - وتطيسر - وتطيس - تسطي
تطوسور - وتطوسر - وتطوس - تسطو
تطيسور - وتطيسر - وتطيس - تسطي
تظاسور - وتظاسر - وتظاس - تسظا
تظوسور - وتظوسر - وتظوس - تسظو
تظيسور - وتظيسر - وتظيس - تسظي
تظوسور - وتظوسر - وتظوس - تسظو
تظيسور - وتظيسر - وتظيس - تسظي
تعسور - وتعسر - وتعس - تسع
تعسور - وتعسر - وتعس - تسع
تعوسور - وتعوسر - وتعوس - تسعو
تعيسور - وتعيسر - وتعيس - تسعي
تعوسور - وتعوسر - وتعوس - تسعو
تعيسور - وتعيسر - وتعيس - تسعي
تغسور - وتغسر - وتغس - تسغ
تغسور - وتغسر - وتغس - تسغ
تغسور - وتغسر - وتغس - تسغ
تغاسور - وتغاسر - وتغاس - تسغا
تغوسور - وتغوسر - وتغوس - تسغو
تغيسور - وتغيسر - وتغيس - تسغي
تغوسور - وتغوسر - وتغوس - تسغو
تغيسور - وتغيسر - وتغيس - تسغي
تفوسور - وتفوسر - وتفوس - تسفو
تفيسور - وتفيسر - وتفيس - تسفي
تفوسور - وتفوسر - وتفوس - تسفو
تفيسور - وتفيسر - وتفيس - تسفي
تقوسور - وتقوسر - وتقوس - تسقو
تقيسور - وتقيسر - وتقيس - تسقي
تقوسور - وتقوسر - وتقوس - تسقو
تقيسور - وتقيسر - وتقيس - تسقي
تكسور - وتكسر - وتكس - تسك
تكاسور - وتكاسر - وتكاس - تسكا
تكوسور - وتكوسر - وتكوس - تسكو
تكيسور - وتكيسر - وتكيس - تسكي
تكوسور - وتكوسر - وتكوس - تسكو
تكيسور - وتكيسر - وتكيس - تسكي
تلوسور - وتلوسر - وتلوس - تسلو
تمسور - وتمسر - وتمس - تسم
تمسور - وتمسر - وتمس - تسم
تموسور - وتموسر - وتموس - تسمو
تموسور - وتموسر - وتموس - تسمو
تميسور - وتميسر - وتميس - تسمي
تنوسور - وتنوسر - وتنوس - تسنو
تنيسور - وتنيسر - وتنيس - تسني
تهوسور - وتهوسر - وتهوس - تسهو
تهيسور - وتهيسر - وتهيس - تسهي
تهوسور - وتهوسر - وتهوس - تسهو
تهيسور - وتهيسر - وتهيس - تسهي
أيصبر - وتأيصر - وتؤيصء - وسء - تصرؤي
بوصبر - وتبوصر - وتبوصب - وسب - تصربو
تيصبر - وتتيصر - وتتيصت - وست - تصرتي
ثيصبر - وتثيصر - وتثيصث - وسث - تصرثي
جصبر - وتجصر - وتجصج - وسج - تصرج
جاصبر - وتجاصر - وتجاصج - وسج - تصرجا
حيصبر - وتحيصر - وتحيصح - وسح - تصرحي
خيصبر - وتخيصر - وتخيصخ - وسخ - تصرخي
ذصبر - وتذصر - وتذصذ - وسذ - تصرذ
ذصبر - وتذصر - وتذصذ - وسذ - تصرذ
ذاصبر - وتذاصر - وتذاصذ - وسذ - تصرذا
سوصبر - وتسوصر - وتسوصس - وسس - تصرسو
شيصبر - وتشيصر - وتشيصش - وسش - تصرشي
صيصبر - وتصيصر - وتصيصص - وسص - تصرصي
ضيصبر - وتضيصر - وتضيصض - وسض - تصرضي
طيصبر - وتطيصر - وتطيصط - وسط - تصرطي
ظوصبر - وتظوصر - وتظوصظ - وسظ - تصرظو
ظيصبر - وتظيصر - وتظيصظ - وسظ - تصرظي
عيصبر - وتعيصر - وتعيصع - وسع - تصرعي
غوصبر - وتغوصر - وتغوصغ - وسغ - تصرغو
فيصبر - وتفيصر - وتفيصف - وسف - تصرفي
قيصبر - وتقيصر - وتقيصق - وسق - تصرقي
كيصبر - وتكيصر - وتكيصك - وسك - تصركي
هاصبر - وتهاصر - وتهاصه - وسه - تصرها
أيسبر - وتأيسر - وتئيصوء - وسء - تسرؤي
تيسبر - وتتيسر - وتتيصوت - وست - تسرتي
ثاسبر - وتثاسر - وتثاصوث - وسث - تسرثا
جسبر - وتجسر - وتجصوج - وسج - تسرج
جاسبر - وتجاسر - وتجاصوج - وسج - تسرجا
جيسبر - وتجيسر - وتجيصوج - وسج - تسرجي
حيسبر - وتحيسر - وتحيصوح - وسح - تسرحي
خيسبر - وتخيسر - وتخيصوخ - وسخ - تسرخي
ذسبر - وتذسر - وتذصوذ - وسذ - تسرذ
ذاسبر - وتذاسر - وتذاصوذ - وسذ - تسرذا
ذوسبر - وتذوسر - وتذوصوذ - وسذ - تسرذو
روسبر - وتروسر - وتروصور - وسر - تسررو
زاسبر - وتزاسر - وتزاصوز - وسز - تسرزا
شيسبر - وتشيسر - وتشيصوش - وسش - تسرشي
ضوسبر - وتضوسر - وتضوصوض - وسض - تسرضو
طيسبر - وتطيسر - وتطيصوط - وسط - تسرطي
ظوسبر - وتظوسر - وتظوصوظ - وسظ - تسرظو
عيسبر - وتعيسر - وتعيصوع - وسع - تسرعي
غوسبر - وتغوسر - وتغوصوغ - وسغ - تسرغو
فيسبر - وتفيسر - وتفيصوف - وسف - تسرفي
ميسبر - وتميسر - وتميصوم - وسم - تسرمي
هوسبر - وتهوسر - وتهوصوه - وسه - تسرهو
ووسبر - وتووسر - وتووصوو - وسو - تسروو
ذلك من أجل توسيع رقعة الحوار بين الشرق والغرب
كما يتميز الهاتف الذكي بشاشات اللمس المقاومة للخدوش
أظهرت - نتائج المؤشر العربي لعام ألفين وأربعة عشر - ألذي يصدره المركز العربي للأبحاث - ودراسة السياسات
وحاول المنتخب المصري تعديل النتيجة في الشوط الثاني
لا يذكر اسم الورد - إلا استحضرت الأذهان مدينة الطائف - ثمانية وثمانين كيلومترا شرق مكة المكرمة ورائحة عطر وردها الفواحة
وقال العلماء إن مثل هذه الأفكار - تزيدم فهمهم لكيفية تعبير الناس عن عواطفهم - ومراقبتها وما لهذا من ارتباط مهم - بالصحة النفسية والجسدية - ونوعية العلاقات مع الآخرين - بل حتى كيفية تعامل الناس مع بعضهم بشكل جيد
هرج تفرضه لقمة العيش كما يقول البعض
فضلا عما تتضمنه من كلام العامية وسقوط قواعد اللغة
وأجرى الباحثون تحليلا لأكثر من ثلاثين عينة من أشهر النباتات الطبية
وعبر الباحثون عن قلقهم من عدم وجود رقابة فعالة - على جودة وسلامة الأعشاب الطبية
ويعاني الوطن العربي بشدة من هذه الظاهرة بسبب وقوعه ضمن النطاق الصحراوي وشبه الصحراوي - ألممتد من شمال أفريقيا - إلى آسيا
ووزيرة المالية النيجيرية
الشيخة المياسة - بنت حمد - بن خليفة - آل ثاني
واستقبل البابا عدد من المسؤولين ورجال الدين عند هبوطه من الطائرة
قبل أن يتوج زيارته بقداس في ملعب - ألعاصمة عمان الذي يتسع لنحو - ثلاثين ألف شخص
لتضفي بذلك رونقا معماريا بارزا لكنه يشكو الإهمال
لكن ذلك لم يمنعهم من الإقبال بفرحة وسعادة على صيام الشهر الفضيل
وهو ما أكده أيضا معهد غيتسون - ألبريطاني ألذي أشار إلى زيادة مطردة - في الداخلين للإسلام
والتقت الجزيرة نت - إحدى هؤلاء وهي جيما ويل - خمسة وعشرين عاما - ألتي ولدت في لندن - لعائلة كاثوليكية - ودرست في المدارث الكاثوليكية - من سن ثلاث سنوات حتى ثماني عشرة سنة
في رمضان - قد يكون أفضل خيار هو تناول - ألخيار
لإنتاج ستين ألف طن من وقود الطائرات
ويقدم المخترع الجزائري - ألبنيان المرصوص - باعتباره حلا - لما يسمى اليوم - ألبنيان الفوضوي
وأضافت هذه المعايير ضرورة احترام بعض الظواهر - ألفيزيائية - مثل توازن الكتلة في كل الإتجاهات - وجعل مركز الثقل - للبنايات في مكان آمن
وقالت أوزكان - على هامش المعرض الذي استمر - عدة ساعات - إنها سعيدة بوجودها في فلسطين
ومشاركتها بلوحات فنية
وهناك صور للينون - ألذي قتل في نيويورك - عام ألف وتسع مئة وثمانين - وهو يعزف على القيثار - في احتفالات - آبي رود
فإن باحثين أمركيين توصلوا إلى عكس ذلك
وهو أمر مهم لضمان قدرة الجسم - على التحكم في ضغط الدم
وفي الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة هارفرد - تبين أن المتزوجين - يعيشون الإنخفاض المسائي بشكل أكبر من العزاب
وتعد هذه المدرسة خطوة أولى لافتتاح مدارس مماثلة
كما تتواصل فعاليات المهرجان حتى ألثالث عشر - سبتمبر أيلول الجاري
نقلت وكالة رويترز - عن مصادر مطلعة قولها - إن روسيا كثفت في الفترة الأخيرة - من إمدادات ألعتاد العسكري إلى سوريا
فلا شيء في هذه اللحظة يفوق أهمية المتوسط - في حسابات روسيا - ألجيوسياسية
في مدينة طرطوس - على الساحل السوري
وهذه المنشأة لا يجري تصنيفها قاعدة عسكرية - بالمفهوم النظامي للمصطلح المتعارف عليه - دوليا
مرجعين أسباب ذلك إلى الإحتباس الحراري وزيادة انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون
وكان باحثون في اللجنة الدولية - للتغيرات المناخية قد قالوا في العام الماضي - إن وتيرة الإرتفاع في درجة حرارة سطح الأرض - تباطأت في الأعوام الخمسة عشر الماضية
رغم الإرتفاع المطرد في انبعاثات الغازات المسببة لظاهرة الإحتباس الحراري - ألمسؤولة عن التغير المناخي
أعلنت لجنة جائزة - ألطيب صالح للإبداع الكتابي - أمس الخميس - قائمة الفائزين - في مجالات الرواية - والقصة القصيرة والكتابة المسرحية
بدأت في بلجيكا وفي عدة مدن عالمية - فعاليات أسبوع مناهضة التمييز العنصري - ألإسرائيلي
ويقول المنظمون - إن الفعاليات المنظمة خلال هذا الأسبوع - تركز على كشف حقيقة - أن إسرائيل دولة عنصرية - محتلة
تخطط شركة أمركية - غير ربحية - تدعى صندوق الإستثمار لتنمية الإعلام - لتزويد كل سكان الأرض بالإنترنت - أللاسلكي - ألمجاني - باستخدام مئات الأقمار الصناعية المصغرة
متمسكا بإعمال العقل والحرية أساسا للإصلاح والتطور
في حي يعقوب المنصور - ألشعبي
حيث يقمن به أياما طوالا بالمجان
أثناء تلقيهن حصص العلاج بالمستشفى - ألمتخصص بالمدينة
لتقوم بتخصيص مسكنها مأوا مجانيا للنساء المصابات بالمرض
وتغلغل التكنولوجيا ألمتقدمة - ألتي تجعل من الصعب علينا - أن نتوقف ونرتاح
وسعت وزارة الآثار المصرية - جنبا إلى جنب - مع السفارة المصرية في لندن - إلى وقف بيع هذا التمثال - ألذي يعود تاريخه - إلى أربعة آلاف سنة
وذكر بورتو - أن قيمة صفقة التعاقد مع لاعب الوسط البالغ من العمر - أربعة وعشرين عاما - تصل إلى ستة فاصلة خمسة ملايين يورو
وسيتبارى المتسابقون - وكلهم ممن تجاوزت أعمارهم - أربعة عشر عاما - على مدى أربعة أيام - في حفظ الفاتحة - وبعض قصار سور القرآن الكريم
نزحت آلاف العوائل نتيجة هذا العنف - وبدأت تظهر حالات التوحد على أطفالها
وهما ألطبيب كنت برانتلي - ومسؤولة الإغاثة نانسي رايتوبل
وتعدت ذلك لتدخل إلى مدارسهم - وصفوفهم الدراسية - وحتى - أسرتهم الدافئة
وبحسب المركز فإن - تسع وعشرين أبريل نيسان - ألمقبل سيشهد كسوفا حلقيا للشمس - في قارتي أستراليا - والقطبية الجنوبية - وجنوب المحيط الهندي
وسيكون خسوفا كليا - يشاهد من القارتين - ألأمركيتين - والمحيط - ألأطلسي
فلم يثنهم تفكك الدولة - ألتي منحتهم الإذن
وعاد سواريز - سبعة وعشرون عاما - إلى أورغواي - على متن طائرة خاصة - بحسب وسائل الإعلام المحلية
فيكفي اصطحاب أطعمة خفيفة - منخفضة السعرات الحرارية
وأضافت الجمعية - أن الأطعمة الطازجة - مثل الفجل - والطماطم - والكرز - والفراولة - والجزر - وشرائح التفاح - تعتبر من الوجبات الخفيفة - ألمثالية أثناء السفر
حالة الطقس المتوقعة اليوم - وللأربع وعشرين ساعة ألقادمة - طقس مشمس - تتأثر به - معظم الأرجاء
جنوبا - يستمر الطقس مشمسا في صلالة - صنعاء - ودرجات حرارة معتدلة
ويفكرون في نوع التضحيات - ألتي سيقدمونها لأسرهم - ويدركون أن الموقع الكبير - ألذي تحتله الأسرة - لا يعني أن العمل يجب أن يأتي في المرتبة الثانية
وتتنوع طرق تحضيره - وتختلف باختلاف أذواق آكليه
وهو أيضا لا يغيب عن مائدة الصائمين
متقدمة بذلك بفارق كبير على موسكو - ألتي حلت ثانية - بثمانية وأربعين مليارديرا - وعلى نيويورك - ثلاثة وأربعين مليارديرا
حين بلغ مئتان وواحد - فاصلة تسعة وتسعون - مليار جنيه إسترليني
وتعتزم الشركة توظيف نماذج أولية - من روبوتها - في متاجرها باليابان
لتعزيز اندماج المسلمين في المجتمع البريطاني - نظمت جمعية الشباب المخططين - حملة في مساجد وجامعات في لندن
وأطلقت الحملة التي نظمتها الجمعية يوما كاملا - من الفعاليات لتوعية المسلمين - بالحاجة إلى التبرع بالدم - بوصفه هبة منقذة للأرواح
لمواجهة المشاكل النفسية والأسرية - وضغوط العمل وإكراهات التعايش
بهذه العبارة البسيطة يعرف المنشد الشعبي اليمني - محسن يحيى - فرقته ألإنشادية
بينما يفضل بعض الزبائن - ألمشي بين الكثبان - حيث تأوي ألإبل - ليتابع عملية الحلب مباشرة - ويشتري حليبا ما زالت تعلوه - ألرغوة الكثيفة
عندما تميل شمس العاصمة الموريتانية - نواكشوط نحو الغروب
وسيقتصر الإحتفال على حفل موسيقي - ونشاطات ثقافية - ورياضية متنوعة لإحياء الذكرى - ألتي تعود إلى ثمانية وعشرين يونيو - حزيران - ألف وتسع مأة وأربعة عشر - عندما أطلق الشاب الصربي - ألبوسني القومي - غافريلو - برانسيب - رصاصتين على ولي عهد النمسا - شيدوق - فرانسوا - فرديناند وزوجته صوفي
وأضاف أن حوالي - عشرون بالمئة - من المياه الجوفية في العالم - قد نضبت
علامات الجر - ألخفض - ثلاث هي - ألكسرة والفتحة - والياء
و لا تقل بفيك - إلا الخير
في معبد بران
إنطلقت بالعاصمة العمانية - مسقط - مساء الخميس فعاليات مهرجان عمان البحري الأول
ويجمع المهرجان على مدى عشرة أيام - كافة المفردات الثقافية للتراث البحري العماني - بما فيها ألفنون البحرية - ألمغناة كفن - ألشوباني - والنهام - والمديمة
وتخرج فيها ألكثير من رموز الفلسفة - والدين والأدب العربي
فتظهر كما لو أن مهندسا معماريا قديرا - خطط لها - وأشرف على بنائها
هذه البيوت والصروح التي تبنيها تلك الحشرات البسيطة - لا يمكن أن تكون قد بنيت بعد تفكر ودراسة - ورسومات بيانية - وبتخطيط مسبق
يعد الأرق ظاهرة شائعة خلال ليالي الصيف
وأهمها توفير البيئة المناسبة داخل غرفة النوم - من خلال خفض درجة الحرارة بداخلها
لكن الأبحاث لم تثبت ذلك
وستمتد عمليات المسح على مساحة - أربعة آلاف - وست مائة - واثني عشر - كيلومترا - مربعا - وستتم في منطقة عمليات الوفرة - ألموجودة ضمن الأراضي المقسمة - مع السعودية
داعيا في الوقت نفسه إلى الوحدة في مواجهة الإرهاب
قالت اللجنة الأولمبية - ألدولية - واللجنة المحلية - ألمنظمة - للألعاب في بيان مشترك - إنه لن يسمح للرياضيين القادمين من غرب أفريقيا - بالإشتراك في منافسات فنون القتال - والسباحة نظرا لما يحمله ذلك - من مخاطر انتقال العدوى
أكد الكاتب والناقد
وذلك عبر أربعة مستشفيات في منى - ومثلها في عرفة - تستوعب خمسة آلاف سرير
وقد أوكلت مهمة بناء المحطة - إلى تحالف شركات - غالبية أسهمه - سعودية
توقع خبراء جزائريون لجوء حكومة بلادهم - إلى سياسة التقشف وترشيد النفقات
وجاءت مجريات شوط المباراة الأول مثيرة
إضافة إلى محاضرات ومعروضات لتعريف الجمهور - على أساليب تربية الخيول وترويضها
قال باحثون إن هناك فروقا ملحوظة في شكل ووظيفة القلب - بين الأطفال العاديين - والأطفال الذين يعانون من السمنة
لم يخيب الطفل اللبناني - محمد نزيه ألمير - عشر سنوات - إبن مدينة طرابلس - ظن والديه - ومدرسته حين أحرز لقب العبقري الأول عالميا - إثر مشاركته في المسابقة العالمية - للحساب الذهني - ألتي جرت في ألمانيا مؤخرا - بمشاركة خمسة وخمسين متنافسا - من أربعين دولة
ويقول باحثون إن هذه الدراسة تظهر الحاجة - لمراجعة التوجيهات الإرشادية - ألحالية التي تنصح بنقص الوزن - بخطى بطيئة وثابتة
وقال جوزيف برويتو وهو كبير الباحثين في الفريق - إن السمنة المفرطة ليست مرضا نابعا من نمط الحياة فحسب - وفقا للإعتقاد الشائع
كشفت روسيا مساء الثلاثاء عن شعار بطولة كأس العالم لكرة القدم - لعام ألفين وثمانية عشر - ألتي من المقرر أن تستضيفها البلاد
ويفرض القانون الأمركي ضوابط صارمة - على جمع واستخدام معلومات - تتعلق بمن يقل سنهم عن ثلاثة عشر عاما
إنتقدت المنظمة في تقرير لها - غطى مئة واثنتان وسبعين دولة - واستغرق إنجازه عقدا كاملا - ألتغطيات الإعلامية المكثفة - لحوادث انتحار المشاهير - موضحة أن ذلك يقدم الإنتحار على أنه حل للهروب - من المشاكل ألتي يعانيها الشخص - مما يشجع الفئات الهشة على الإقدام عليه
ذكرت صحيفة إندنيسية - أن فريقا بحثيا توصل إلى كشف جديد
وحلت علياء أمام الصينية تشانغ غين دينغ
مقارنة بثمانية فاصلة سبعة مليارات - درهم عام ألفين وثلاثة
وتم اختيار أعضاء المجلس العالمي لكاس - للولاية الجديدة - ألتي تبدأ مطلع ألفين وخمسة عشر - وتستمر حتى ألفين وتسعة عشر - على هامش الجمعية العمومية لاتحاد اللجان - ألأولمبية - ألوطنية - أنوك في تايلاند
تلك خلاصة دراسة تحليلية بعنوان - ألصورة الشريرة للعرب في السينما الأمركية - للباحث الأمركي من أصول لبنانية - جاك شاهين
هبط سعر القياس الرئيسي لصادرات النفط من منظمة البلدان المصدرة للبترول - أوبك - أمس إلى أدنى مستوله منذ عام - ألفين وعشرة
للموسيقار العراقي نصير شمة - والشاعر المصري إبراهيم عبد الفتاح
وكيف تعرضت لمحاولة اغتيال من قبل طالبان - لدفاعها عن حق الفتيات - في التعليم
تأهل المنتخب التونسي إلى نهائيات كأس أمم أفريقيا - لكرة القدم - ألفين وخمسة عشر - ألمقررة في غينيا ألإستوائية - بعد اعتذار المغرب عن تنظيمها